عرضت مدرسة الولامين المتوسطة في محافظة وادي الدواسر إلى إطلاق نار بصورة عشوائية من قبل مجهولين أثناء توقيت انصراف الطلاب.
وأكد مدير المدرسة عبد الله فهاد – وفقاً لصحيفة “الشرق”-، أن واقعة إطلاق النار صحيحة، ووقعت في آخر يوم عمل في الأسبوع الدراسي الماضي، وتم إطلاق عدة أعيرة نارية على المتوسطة من قبل مجهولين يستقلون سيارة من نوع هايلوكس غمارتين موديل 2014 مغبرة ومغيمة ولم يتم التعرف على رقم اللوحة.
وكشف الفهاد أن الشخص الذي أطلق النار شوهد يتجول حول المدرسة وبالقرب منها منذ ما يقارب أربعة أيام قبل يوم الحادثة، وعندما أوقفه أحد الطلاب وسأله عن سبب تردده على المدرسة، غادر المكان ثم عاد مرة ثانية في نفس اليوم وبدأ بإطلاق الأعيرة النارية بالهواء، فيما سقطت إحدى الطلقات بالقرب من الباب الرئيسي للمدرسة واخترقته كما أصابت رصاصة أخرى جدار المدرسة الإسمنتي بالأسفل من لوحة المدرسة.
وأوضح مدير المدرسة أن الإدارة عملت على إدخال جميع الطلاب الذين كانوا بالخارج إلى داخل المبنى المدرسي وإقفال الباب الخارجي عليهم، وذلك حرصاً على سلامتهم، كما تم إجراء الاتصالات اللازمة بالجهات الأمنية وإبلاغهم بالوضع، وكذلك الاتصال بإدارة التربية والتعليم في المحافظة وإبلاغها بالحادثة والاتصال بأولياء أمور الطلبة من أجل ضمان حضورهم شخصياً للمدرسة واصطحاب أبنائهم.
وقال فهاد إن الجهات الأمنية باشرت الموقع ورفعت الأدلة وصورت الطلقة وأخذت أقوال وإفادات الطلاب والحارس وكذلك إفادته شخصياً، وأنه تم تدوين ذلك في محضر رسمي، مؤكداً أنه لم تقع أي إصابات بين الطلبة أو المعلمين.
التعليقات
إذا ارتحنا من الروافض ابناء المتعه فنحن بخير
ومشاكلنا نعرف نحلها بعيد عن الحاقدين والحاسدين المنافقين
شممت رائحة تعليقات رافضيه………بدري عليكم …..مهما تصيدتوا فالماء العكر لن تفلحوا ….ايها القرده
ﺍﺑﻲ ﺍﻛﺒــﺮ ﺍﻟﻤﺨــﺪﻩ ﻭﺃﻧﺍﻡ ﻻﻥ ﺩﻭﻟﺘــﻲ ﺍﻟﺤﺒﻴﺑﻪ ﺣﻄﺖ ﻧﻔﺴﻬﺎ ﻓﻲ ﻣﻮﻗﻒ ﺗﺤﺴـﺪ ﻋﻠﻴﻪ
ﻓﺴـﺂﺩ ﻓﺎﻟﺒﻠﺪ، ﺍﻣﻄﺎﺭ ﻭﺳﻴﻮﻝ، ﺷﻮﺍﺭﻉ ﻣﻘﻔﻠﻪ، ﻭﻛﺒﺎﺭﻱ ﻣﻬﺪﻣﻪ، ﻭﺍﻃﻼﻕ ﻧﺎﺭ ﻓﺎﻟﻤﺪﺍﺭﺱ ﺍﺛﻴﻮﺑﻴﻴﻦ ﻣﺘﻈﺎﻫﺮﻳﻦ ………ﺁﻟﺦ
ﻣﺎﻫــﺬﺍ ي ﻭﻃﻨــــﻲ ﺍﻟﺤﺒﻴب. !!
وزارة الداخلية….
حفظها الله مجتهدة وعارفة واجباتها ..
ارجو عدم التقليل من دورها بحفظ الامن ..
بعد قدرة الله تعالى ..ثم مجهودات العاملين بها ..
شكل وزارة الداخليه ومدير الامن العام – انشغلوا بالاثوبييين وتركت مسئوليه الامن الداخلي للمواطن فقط –
الأمور تحت السيطره شباب طايش ولازم نصبر عليهم
المهم لا احد يفكر يطالب بحق من حقوقه علشان هذا شئ منافي للخطه المدروسه للدوله
هذا كلامهم وليس كلامي
اترك تعليقاً