تمنكنت هيئة محافظة الخفجي من العثور على فتاة في احد أسواق المحافظة متغيبة عن ذويها ثلاثة أيام وبعد أن قدمت من الرياض وذلك بعد أن لاحظت الهيئة على الفتاة حركات مريبه داخل الاسواق ,وعند سؤالها تبين أنها من سكان مدينة الرياض ,وعند تمرير اسمها لعمليات فرع الرئاسة بالشرقية تبين بأن عليها تعميم صادر من شرطة الرياض لازال ساري وتم احالتها لجهت الاختصاص.
التعليقات
ما شاء الله عليهم حصلوها في الرياض ما ادري حاس انه في الموضوع انه !!!!!
الله يستر عليها
احس ان الهيئة صارت تألف اخبار زيها زي المرور والشرطة والجوازات .يوهمنا بأنجازات امنية لم تحصل فقط للاستهلاك الاعلامي وتلميع الصورة.
ارحمني ياحركات مريبه اقول اهجد بس
قال ايش حركات مريبه
قال السعدي رحمه الله تعالى:
وإن كانت أذية المؤمنين عظيمة، وإثمها عظيمًا، ولهذا قال فيها: {وَالَّذِينَ يُؤْذُونَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ بِغَيْرِ مَا اكْتَسَبُوا} أي: بغير جناية منهم موجبة للأذى {فَقَدِ احْتَمَلُوا} على ظهورهم {بُهْتَانًا} حيث آذوهم بغير سبب {وَإِثْمًا مُبِينًا} حيث تعدوا عليهم، وانتهكوا حرمة أمر الله باحترامها..
في بيان محبة الله تعالى للمؤمنين قول الله تعالى في الحديث القدسي
((وَمَا تَرَدَّدْتُ عَنْ شَيْءٍ أَنَا فَاعِلُهُ تَرَدُّدِي عَنْ نَفْسِ المُؤْمِنِ، يَكْرَهُ المَوْتَ وَأَنَا أَكْرَهُ مَسَاءَتَهُ)) ؛ رواه البخاري.
ولأجل هذه المحبة العظيمة من الله تعالى لعبده المؤمن؛ كان من كبائر الذنوب قصد المؤمن بما يسوؤه ويؤذيه، سواء كان الأذى حسيا بالقتل أو الضرب أو الحبس أو التعذيب ونحوه، أو كان التعذيب بالقول كالشتم واللعن والغيبة والنميمة والبهتان والتعيير وشبهه.
وقد يكون الأذى المعنوي أشد وطأة على النفس، وأبقى أثرا في الناس؛ لما فيه من تلويث السمعة، ونشر السوء، ولا سيما إن كان كذبا وبهتانا، وفيه يقول الله تعالى ﴿ وَمَنْ يَكْسِبْ خَطِيئَةً أَوْ إِثْمًا ثُمَّ يَرْمِ بِهِ بَرِيئًا فَقَدِ احْتَمَلَ بُهْتَانًا وَإِثْمًا مُبِينًا ﴾ [النساء:112] وفي آية أخرى ﴿ وَكَذَلِكَ نَجْزِي المُفْتَرِينَ ﴾ [الأعراف:152]
اترك تعليقاً