الاعداد السابقة للصحيفة
الجمعة22 نوفمبر

دجال عربي يبتز السعوديين عبر البريد الإلكتروني ورسائل الـ SMS

منذ 11 سنة
4
4720
دجال عربي يبتز السعوديين عبر البريد الإلكتروني ورسائل الـ SMS
متابعات

كشفت مكالمة هاتفية قامت بها سيدة متزوجة، عن حيل وألاعيب دجال عربي الجنسية، يستهدف السعوديين، من خلال إرسال رسائل لهم عبر البريد الإلكتروني أو الجوال، ويزعم فيها بقدرته على علاج السحر، والحسد، والعقم، وغيرها.

ووفقاً لـ “الوطن”، فإنها دفعت بسيدة متزوجة- لديها عدد من الأبناء- إلى مهاتفة الرجل، زاعمة أنها تعاني من العنوسة، بعدما تجاوزت الـ 39 عاماً دون أن تتزوج، وأن الرجل طلب منها معاودة الاتصال بعد دقائق، ثم أكد لها أنها تعاني نوعين من السحر، الأول يمنعها من الزواج، والثاني يتعلق بالإضرار بصحتها.

وطالب الدجال الملقب نفسه باسم الشيخ محمد المغربي، المرأة بتحويل مبلغ مالي مقابل تقديمه للعلاج، عبر عنوانه الذي أرسله لها عبر رسالة قصيرة “sms”، وهو ما أشارت العديد من النساء حدوثه معهم.

وكشفت سيدة تدعى “سامية . ق” متزوجة ولديها 5 من الأبناءـ كانت تعاني من ابتعاد زوجها عنها وإهماله لها، أنها قامت بتحويل مبالغ مالية كبيرة للشخص نفسه، بعدما أقنعها بأنها تعاني من نوعين من السحر، في علاقتها بزوجها، وأنه قادر على إبطال مفعولهما، قالت إنها اكتشفت أن سبب بعد زوجها عنها كان مروره بضائقة مالية، وليس كما ادعى الدجال.

من جانبها أرجعت أخصائية علم الاجتماع، مطيعة الغامدي، اللجوء إلى الدجالين إلى تدهور مستوى التفكير الموضوعي والعلمي من قبل شريحة معينة في المجتمع، يتفشى فيها الجهل، والسذاجة، والتشبث بالوهم، والدجل، ما قالت أنه تسبب في ازدياد عدد المشعوذينن مستغلين مواقع التواصل الاجتماعي.

التعليقات

س
سكاكوفي عدد التعليقات : 1263 منذ 11 سنة

الحاله الثانيه غريب زوجها بضائقه ماليه وهي تحول اموال طائله
سؤال هل الغباء متوارث ؟؟

ا
الشريف عدد التعليقات : 770 منذ 11 سنة

رزق الهبل على المجانين هههههههههههه

ح
حمدان الناصر عدد التعليقات : 481 منذ 11 سنة

الحق يقال هي ليس دجل هو غباء من النسوة ولاكيف تتصل هاذا ليس ذكاء تقولين انك عانس انتي تبين اختبارة انكان صادق وكشف حيلتك تعاملتي معة ونكان غير ذالك قلتي اني كشفت دجلة

م
ملاحظ عدد التعليقات : 620 منذ 11 سنة

عربي الجنسية

أول مره أسمع بدوله إسمها (عرب)

خلاص أذكروا اسم دولته من البدايه وانتهينا

اترك تعليقاً