نشر مغردون على شبكات التواصل الاجتماعي، مقطع فيديو يظهر فيه سائقاً يمر بسيارته تحت شاحنات ضخمة تحمل صبات خراسانية كبيرة على طريق المطار بالمدينة المنورة
قد أبدى عدد من المغردون إعجابهم بمهارة هذا السائق فيما وصف آخرون هذا العمل بالتهور وقالوا أن من يقوم بذلك هم شباب يعيشون على هامش الحياة لا يبالون بما يقدمون عليه من إزهاق أرواح الآخرين بحجة أن لديهم مهارات خارقة مؤكدين أن النفس أمانة ونفوس الآخرين غالية بالإضافة إلي الخسائر المادية في الممتلكات الخاصة و العامة.
التعليقات
والله تمسكه الدوله وتصادر سيارته وودخله السجن اقل شي شهرين وتجلده علشان مايعرض حيات الناس في خطر لو سار خلل في السياره وش ذنب اصاحب الشاحنه
من جد شخص مستهتررر .
انا اعتب على الشركة لان في اوروباء وامريكا يكون خروج الشاحنات فقط بالليل وتكون معها سيارات امن تستلمها من و الى تكون سيارة امامها وسياره خلفها وبينهم لاسلكي وعلامات السلامه ويمسحون الطريق بعمل جدول بالتحرك والتوقف
عكس عندنا في النهار و وسط الزحمه وبدون سيارات سلامه والناقلات بدون انوار
لاحول ولا قوة الا بالله
هذي مغامرة خطيرة لو فقد توازن السيارة اعتقد بكون حادث ماساوي
الله يهدي شباب اليوم الله يستر بس
المفروض ان يمنع الرجل السعودي من قياده السيارة لانه متهور ومستهتر وإنسان فاضي يستعرض على حساب أرواح الأبرياء
ايش حكاية استاذ احمد ولي
الله يهدي شباب المسلمين .
ابونواف شكلك من سكان جدة عشان حكاية الاستاذ احمد ولي
مجنووون
من البطالة الفراغ ناس تعرض حياتة لخطر القهر الفراغ ومايعمل
عادي اصلا الشاحنة هذه مرتفعة جدا وبامكان اي سيارة صغيرة ان تعبر من تحتها لو سواق الشاحنة مسك فرامل كان يروح ملح وخل الهياط ينفعه قال مغامر قال هههههههههههههههه
لاحول ولاقوة الابالله
الله يهديه كان من الممكن يعرض نفسه للخطر.
{وَلاَ تُلْقُواْ بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ}
إنها مجرد نملة ارتقت بتفكيرها لا لتدخل ” موسوعة غينس ” ولكن ليعظم شرف موقفها ويذكرها الله في كتابة لحضها على التعاون والترابط وتجسيد صورة من الحرص على هذه النفس التي منحت لها والخوف على حياة من كان معها فيما يرخص الكثير من البشر نفوسهم .. ليس فقط هذا ولكن لتعطي درس آخر في حسن الضن بالآخرين والتماس الاعذار لهم حتى وهي على مشارف الموت كما جاء ذلك في قوله سبحانه ( وقالت نملة يا أيها النمل ادخلوا مساكنكم لا يحطمنكم سليمان وجنوده وهـــــــــم لا يشعرون .. )
إنها مجرد نملة ارتقت بتفكيرها لا لتدخل ” موسوعة غينس ” ولكن ليعظم شرف موقفها ويذكرها الله في كتابة لحضها على التعاون والترابط وتجسيد صورة من الحرص على هذه النفس التي منحت لها والخوف على حياة من كان معها فيما يرخص الكثير من البشر نفوسهم .. ليس فقط هذا ولكن لتعطي درس آخر في حسن الضن بالآخرين والتماس الاعذار لهم حتى وهي على مشارف الموت كما جاء ذلك في قوله سبحانه ( يا أيها النمل ادخلوا مساكنكم لا يحطمنكم سليمان وجنوده وهـــــــــم لا يشعرون .. )
الله يرحمك استاذ احمد ولي كان دخولك من تحت الشاحنه ضروره وهذا استعراض
اترك تعليقاً