صرح مصدر مسؤول : تستنكر المملكة العربية السعودية وتدين بشدة التفجيرات الإرهابية الجبانة التي شهدتها جمهورية مصر العربية ، وأودت بحياة العديد من الأرواح البريئة دون ذنب أو جريرة.
وأضاف المصدر بأن هذه التفجيرات تستهدف أمن مصر واستقرارها، بل وتسعى في محاولة يائسة إلى تفتيت وحدتها الوطنية من قبل جماعة مجرمة لا هم لها سوى اختطاف إرادتها الشعبية، والعبث بمقدراتها.
والمملكة العربية السعودية إذ تجدد وقوفها إلى جانب مصر الشقيقة، فإنها على ثقة تامة بقدرة الحكومة المصرية وشعبها الأبي على ضرب الإرهاب بيد من حديد بمشيئة الله تعالى ، ووضع حد لهذه الأعمال الإجرامية العبثية التي لا تمت إلى الإسلام بصلة.
وأعرب المصدر عن خالص التعازي للحكومة المصرية، ولأسر الضحايا، متضرعاً إلى المولى عز وجل أن يمن على المصابين بالشفاء العاجل.
التعليقات
ذكر مصدر مسؤل هههههههه سؤال بسيط لو استطاع الشعب الانقلاب على السيسي وتم ارجاع الرئيس المنتخب من الشعب ماهو رد المصدر المسؤل بجد السياسه كلها كذب بكذب السيس شغال يذبح بهالشعب الغلبان وبعد ان اقسم بالولاء والطاعه اما م رئيسه انقلب عليه وحنا نصرح ونشجب لاحول ولاقوة نحن باخر الزمان
اللي زرعوه يحصدوه
طيب ليش ماذكرت مافعله السيسي بلمصلين العزل وقتلهم وحرقهم وهم احياء
زمن العجاب والغرائب صدق رسول الله صلاالله عليه وسلم في اخر الزمان يكذب الصادق ويصدق الكاذب
المعركة طويلة مع الاختلال الامنى فى مصر ، طالما يوجد انقسامات واعتقالات وفعل وردات فعل ، يذكرنا بأحداث الجزائر الدموية والتى للأن لم تنتهى وراح ضحيتها اكثر من 200 الف قتيل
مصر ليست غريبة عن مثل هذه التفجيرات والاحداث الدموية من حادثة الكلية الحربية على ايدى جماعة التكفير والهجرة والاغتيالات والتفجيرات فى القاهرة والاقصر على ايدى الجماعات الاسلامية والجهاد الذى خرج الظواهرى من رحم هذه المنظمات الارهابية
السؤال المهم ماهو تأثير كل هذا على الاقتصاد والسياحة عصب الحياة فى مصر ؟
الاجابة ستكون من المصريين انفسهم الحريصين عن امنهم واستقرارهم ، عليهم تغيير لغة او لهجة الخطاب و التخندق والاستعداد للمعارك ، إلى اللهجة التصالحية ، وانصح الفضائيات بعدم استضافة ضباط كبار سابقون عملوا فى الداخلية ، لان لهجتهم عنيفة وقاسية و تصادمية عسكرية قتالية بعكس استضافة اكادميين ومثقفون وسياسيون يسعون الى التوافق واشاعة لغة الحوار
سبب البلاء فى مصر ، الاعلام ثم الاعلام ولحقة الاعلام المتعاون معه مثل العربية والجزيرة ، نافخوا الكير
اترك تعليقاً