تعرضت فنانة عراقية كردية-اميركية شابة الى سيل من التهديدات بالقتل عبر مواقع التواصل الاجتماعي بتهمة الترويج للماسونية العالمية، اثر ظهور مثلث مقلوب في فيديو كليب صورته في اربيل.
وشنت في موقع الفيسبوك حملة ضد هذه الفنانة الشابة هيلي لاف واسمها الحقيقي هيلان عبد الله، متهمة اياها بنشر الفساد في اقليم كردستان العراق.
وحلّل البعض قتلها باعتبارها «خارجة عن الملة».
وتبدأ هيلي لوف اغنيتها والتي صورتها على شكل فيديو كليب وهي مرتدية الملابس السوداء في اشارة الى المآسي التي حلت بالشعب الكردي وتنتهي بملابس صفراء في اشارة منها الى الانتفاضة الكردية وبدء يوم جديد لكن خلال ذلك يظهر مثلث مقلوب اعتبره الكثير ترويجا لشعار الماسونية. وقالت المطربة الكردية هيلان عبد الله التي اتخذت اسما فنيا هيلي لاف، انها حاليا لاتستطيع الخروج وتقضي معظم اوقاتها في المنزل باربيل خوفا على حياتها نتيجة التهديدات التي وصلتها عبر الفيسبوك وهاتفها النقال ومعظمها تهديدات بتصفيتها.
وكانت هيلان (25 عاما) غادرت مدينة دهوك في كردستان العراق، وعمرها تسعة اشهر بعد ان تعرضت المدن الكردية الى حملات الانفال في عام 1988 وتوجهت عائلتها اولا إلى ايران ومنها الى فنلندا، بعدها توجهت الى اميركا وهي في عمر 18 عاما لتنمية مواهبها الغنائية.
واعربت هيلان عن استغرابها من اثارة موضوع الشعار الذي حملته بالماسونية العالمية قائلة «عندما قالوا لي هذا شعار الماسونية في وقت لا اعرف شيئا عن الماسونية واول مرة اسمع بها» مضيفة «اخترت هذا الرمز كونه دليل الانوثة».
واضافت «اخترته كذلك ليكون شعارا فنيا لي مثل جميع المغنين العالميين الذين يختارون لانفسهم شعارا معينا، ولا يشير الى اي ايديولوجية معينة».
وكتب العديد من الناشطين على الفيسبوك «بانها لا تمثل الشعب الكردي وهي ليست جديرة بان تمثلهم لانها تنشر التعري والفساد في المجتمع الكردي وتروج للماسونية العالمية».
التعليقات
اذا بنتكلم عن الماسونيه ستجد 80 % من الفنانيين والقنوات والشركات العالميه والملابس والكتب والناشطات والناشطين بل المنظمات العالميه التي تدعي انها ترعى الحقوق الانسانيه والحيوانيه والكثير من رؤساء الدول وع راسهم امريكا وايران وكل من يحب اليهود واكيد ان من يرعى كلبيب الغنائي هم الماسونيين فطبيعي تطلع شعارها وكل من يركض للحصول على المال بطريقه هذه سيقع بالماسونيه لاشك فهي تسعى لامتلاك البشر واسعبادهم مقابل المال
لاندخل في نيتها ولكن بكل تأكيد هذا الشعار ليس من تصميهما بل الشركة الراعية وكثير من الشركات ماسونيه هي من قدمت لها هذا الشعار على انه رمز للانوثه وكذلك فكرة الكليب في ظاهره عن الظلم ولكن في بطانه كله رموز ماسونية وتمجيد للشيطان وهناك الكثير من الاغاني الاجنبيه تخدم الدجال وقد تجد ان الكليب لايوجد به رموز ماسونيه رغم انه فنان ماسوني ولكن بتقنية (عكس الاغنية ) تتضح الاغاني وبنفس لغة المغني وهو يمجد الشيطان ! غريبه للبعض ولكن معروفه لكن مهتم با الماسونية والنظام العالمي الجديد قاتلهم الله !
تقول المغنية انها اخترت هذا الرمز كونه دليل الانوثة !
هيلان عبد الله يا لبى قلبها ما اجملها واحسن صوتها
مافيه فنان (ساقط) ينجح عالميا لابد من وجود الماسونية بجانبة اقراءو عن هذه نحن في خطر عظيم محاربة الاسلام بشكل خفي وسلس ومحبب الى النفس النفس العاصية طبعا وياكثره حتى يعتقد الملتزم بالدين انه غريب
وكأن الرافضة على طريق الله المستقيم !! ملة الكُفر واحدة فلا فرق بين الماسونية والرفض .
نسيتوا ميريام فارس ومطربين العرب أغلبهم ماسونيين
معها حق تستغرب
فهي تنفذ الاجنده وهي لاتعلم حالها حال اغلب الممثلين والفنانين والمذيعين والصحفيين
والكثير من المشاهير
احيانا تنفذ الاجنده وانت لاتعلم وفي كل الحالات تكون قد وقعت في الفخ
اترك تعليقاً