الاعداد السابقة للصحيفة
السبت23 نوفمبر

شرطة شرورة تبحث عن شخص ترك والدته في فندق ولم يعد

منذ 11 سنة
5
6343
شرطة شرورة تبحث عن شخص ترك والدته في فندق ولم يعد
محمد الزهراني

تبحث الجهات الأمنية في محافظة شرورة , عن شخص ترك والدته في أحد فنادق المحافظة ولم يعد لها منذ ثلاثة أيام .

كما ذكر بحسب المدينة أن شخصا حضر برفقة زوجته ووالدته إلى محافظة شروره وقصد أحد الفنادق للسكن , وبعد مضي نحو يومين خرج برفقة زوجته ولم يعد مما حد بالمسنة مغادرة الفندق حتى وجدها أحد المواطنين الذي بدورة سلمها لشرطة المحافظة على الرغم من الاهتمام الذي قام به العاملين في الفندق لها منذ قدومها وحتى خروجها .

وقالت المصادر أن الفندق قام بالاتصال على الشخص القادم من خارج شروره بغية العودة لوالدته كما يدعي إلا أن محاولاتهم لم تنجح في عودته , وتبلغ المسنة من العمر نحو 75 عاما وتم إيداعها سجن محافظة شروره كون لا يوجد لديها أي أوراق اثبات تؤكد هويتها علاوة على عدم وجود دار للمسنين والعجزة في المحافظة .

التعليقات

ا
ابو عبدالله عدد التعليقات : 1 منذ 11 سنة

لاحول ولاقوة الابالله ا

ح
حنان عدد التعليقات : 224 منذ 11 سنة

خله يصبر ويشوف بعينه نفس المسلسل هذا راح ينعاد عليه ولكن بأشخاص آخرين هم من سوف يقوم بدور البطل الذي لعبه هو مع امه وسترك كما ترك امه
قال عليه السلام. ( مامن ذنب أجدر ان يعجل لصاحبه العذاب في الدنيا مع ما يدخر له بالآخرة من عقوق الوالدين وظلم الناس )
فأبشر أيها العاق بالعقوق

d
daj_sz عدد التعليقات : 4 منذ 11 سنة

لاحول ولا قوة الا بالله

ا
الشاعر عدد التعليقات : 924 منذ 11 سنة

لاحول ولا قوة الا بالله

اسأل الله ان يرزقنا بر ولدينا احياء وبعد الممات

وان يلين قلب الولد على والدته ويعود لها

شي محزن يدمع له القلب قبل العين

ا
ااااابوخالد عدد التعليقات : 280 منذ 11 سنة

لااله الا الله محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم : ترك باب من ابواب الجنه قد يدخل منه لو احسن تعامله مع والدته . وكان يفترض بالشرطه التي لم تجد بد من ايداع هذه المسنه الى التوقيف اما تحويلها الى اقرب دار رعايه لعدم وجود دار لديهم او اسكانها في نفس الشقق حتى يتم القبض على ابنها وتكليفه بدفع المصاريف ويأتي السؤال هنا ؟ اين دور الهيئه في مثل هذه الحاله من تقديم مساعده لمثل هذه الحاله بدل من التستر على كل فاجره ومتابعة عورات الناس .؟
اتمنى من صحيفتنا المفضله صدى النشر

اترك تعليقاً