تبحث الجهات الأمنية في محافظة شرورة , عن شخص ترك والدته في أحد فنادق المحافظة ولم يعد لها منذ ثلاثة أيام .
كما ذكر بحسب المدينة أن شخصا حضر برفقة زوجته ووالدته إلى محافظة شروره وقصد أحد الفنادق للسكن , وبعد مضي نحو يومين خرج برفقة زوجته ولم يعد مما حد بالمسنة مغادرة الفندق حتى وجدها أحد المواطنين الذي بدورة سلمها لشرطة المحافظة على الرغم من الاهتمام الذي قام به العاملين في الفندق لها منذ قدومها وحتى خروجها .
وقالت المصادر أن الفندق قام بالاتصال على الشخص القادم من خارج شروره بغية العودة لوالدته كما يدعي إلا أن محاولاتهم لم تنجح في عودته , وتبلغ المسنة من العمر نحو 75 عاما وتم إيداعها سجن محافظة شروره كون لا يوجد لديها أي أوراق اثبات تؤكد هويتها علاوة على عدم وجود دار للمسنين والعجزة في المحافظة .
التعليقات
لاحول ولاقوة الابالله ا
خله يصبر ويشوف بعينه نفس المسلسل هذا راح ينعاد عليه ولكن بأشخاص آخرين هم من سوف يقوم بدور البطل الذي لعبه هو مع امه وسترك كما ترك امه
قال عليه السلام. ( مامن ذنب أجدر ان يعجل لصاحبه العذاب في الدنيا مع ما يدخر له بالآخرة من عقوق الوالدين وظلم الناس )
فأبشر أيها العاق بالعقوق
لاحول ولا قوة الا بالله
لاحول ولا قوة الا بالله
اسأل الله ان يرزقنا بر ولدينا احياء وبعد الممات
وان يلين قلب الولد على والدته ويعود لها
شي محزن يدمع له القلب قبل العين
لااله الا الله محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم : ترك باب من ابواب الجنه قد يدخل منه لو احسن تعامله مع والدته . وكان يفترض بالشرطه التي لم تجد بد من ايداع هذه المسنه الى التوقيف اما تحويلها الى اقرب دار رعايه لعدم وجود دار لديهم او اسكانها في نفس الشقق حتى يتم القبض على ابنها وتكليفه بدفع المصاريف ويأتي السؤال هنا ؟ اين دور الهيئه في مثل هذه الحاله من تقديم مساعده لمثل هذه الحاله بدل من التستر على كل فاجره ومتابعة عورات الناس .؟
اتمنى من صحيفتنا المفضله صدى النشر
اترك تعليقاً