شهدت محافظة ينبع جريمة بشعه هزت مشاعر الصائمين والمجتمع بأكمله حيث قام ابن في العقد الثاني من العمر بضرب ابيه الستيني بطفاية على رأسه عدت مرات وتركه غارقاً في دمائه بوسط مكتب للعقار بحي ج16 بمحافظة ينبع، ولم يكتفي بذلك فقط بل قام أيضا بسحب المكيف المركزي على الأرض وأحدث التماس كهربائي لكي يشتعل المكتب بالنار ويخفي معالم جريمته التي قام بها، ولكنه عند الخروج من المكتب بعد الجريمة نسي أن يغلق الباب بطريقة محكمة ليخرج منه الدخان وتقوم إحدى الدوريات الأمنية التي تجوب الموقع بإبلاغ الدفاع المدني الذي حضر إلى الموقع مباشرة وقام بإخماد النار وتمكن من إنقاذ الجثة من التفحم والاحتراق وإخفاء معالمها.
تجدر الإشارة بحسب “الرياض”إلى أن الغريب في القضية أن الابن القاتل عاد إلى موقع الجريمة مرة أخرى بعد تبديل الملابس ووضع العطور، وقادت فطنه رجال الأمن وبالتحديد مدير شرطة ينبع العميد ناصر العتيبي إلى الاشتباه في القاتل، وطلب منه الذهاب إلى منزله لجلب بعض الأوراق الثبوتية، وتم العثور على الملابس ملطخه بالدماء، وبعد المواجهة تم الاعتراف من القاتل بشكل صريح، وذكر بعض التفاصيل التي تطابقت مع الأحداث في موقع الجريمة.
ويعاني القاتل من مشاكل واضطرابات نفسية من خلال مراجعته لأقسام متخصصة في العلاج النفسي في أحد المستشفيات، وتم تسجيل اعترافات الابن القاتل وتمت إحالته إلى هيئة التحقيق والإدعاء العام بحكم الاختصاص.
التعليقات
ينبع سكانة جهينة
أوووف ,,,,,, كافر ,,,,, !!!!!!
اتمنى ممن يقوموا برمي اولادهم في الشارع منذ تعلمهم المشي ان يأخذوا العبرة من هذه القصة
من الاسباب ملاحظه مسؤليتها على جميع العيادات النفسيه عند منحها المرضى تقارير طبيه بدون عبارة (( المرض لا يفقد صاحبه الوعي ا. و انه المسؤل عن تصرفاته ))) حينها لا يفكر المريض باستغلال التقرير لارتكاب جريمه او احد يستغله بحجة ذلك التقرير
ان لله و انا اليه راجعون
مريض نفسي و يخطط الى اخفاء معالم الجريمة
اللهم ارفع عنا و لا تبتلينا
بس تكفون لاتجيبون الاخبار الموجعه , اااااه ياقلبي , الله لايسامحك ويجعل النار مصيرك يالكافر
الحمدلله الذي عافنا الله لايبتلينا العام مدرسة انقليزي اعرفها اخوها مريض نفسي
طخها قدام اولادها وتوفت الله يرحمها
اللهم لك الحمد المرض النفسي صارت شماعة كل مجرم وعاق خوفآ من تنفيذ حكم القصاص فيهم (( الله يرحم الميت وبغفر له ))
اترك تعليقاً