أكدت الأمانة العامة لهيئة كبار العلماء أن «الدعم المادي الكريم من خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود (حفظه الله) للمركز الدولي لمكافحة الإرهاب، الذي بلغت قيمته مائة مليون دولار، يمثل تجسيدا لرسالة الإسلام الخالدة، الهادفة إلى نشر العدل بين الناس ونشرت قيم التسامح والتصدي للتطرف».
وأكد الشيخ الدكتور فهد بن سعد الماجد، الأمين العام لـ«هيئة كبار العلماء»، أن دعم خادم الحرمين جاء انطلاقا من القيم التي قامت عليها المملكة، وسياساتها النابعة من الشريعة الإسلامية، لافتا إلى أن هذا الدعم جسد موقف المملكة المتجاوز لسياسات ومحاولات الاستقطاب المسيطرة على العالم حاليا.
وأشار الماجد إلى أن قضيتي الإرهاب والتكفير كانتا محل اهتمام «هيئة كبار العلماء» منذ تأسيسها وحتى الآن، وأصدرت الكثير من التحذيرات من خطورة هاتين القضيتين على واقع العالم الإسلامي ومستقبله، لافتا إلى قرار الهيئة رقم (148) الصادر في 12 محرم 1409هـ الذي حذرت فيه من تعاظم خطر الإرهاب، وضرورة معاقبة أي شخص يتورط في جرائمه، إضافة إلى لفتها النظر خلال البيان الصادر في 6 ربيع الآخر 1419هـ، من خطورة التسرع في التكفير، محذرة من مآلاته الشنيعة من استباحة الدماء وانتهاك الأعراض وتخريب المنشآت وسلب الأموال الخاصة والعامة وتفجير المساكن والمركبات وتخريب المنشآت.
وأوضح الماجد، أن «هيئة كبار العلماء» أفتت في قرارها (239) المؤرخ في 27 ربيع الآخر 1431هـ بتحريم وتجريم تمويل الإرهاب أو الشروع فيه سواء بتوفير الأموال أو جمعها أو المشاركة في ذلك بأي وسيلة كانت سواء في أصول مالية أو غير مالية، مشددا على أن الإسلام بريء من هذا المعتقد الخاطئ، وأن ما يجري في بعض البلدان من سفك للدماء البريئة وتفجيرات وتخريب للمنشآت هو عمل إجرامي لا علاقة له بالإسلام والمسلمين.
وأكد الأمين العام لـ«هيئة كبار العلماء»، أن تأسيس المملكة المركز الدولي لمكافحة الإرهاب، وحشد الدعم المادي والمعنوي، جاء إضافة للخطوات الأخرى، التي تؤكد موقفها الراسخ، من قضايا الإرهاب، مشيرا إلى أن صاحب هذه الأفكار المنحرفة والعقيدة الضالة يحمل إثمه وجرمه، فلا يحتسب عمله على الإسلام ولا على المسلمين المهتدين بهدي الإسلام المعتصمين بالكتاب والسنة.
التعليقات
هؤلاء عباره عن مجموعه جبناء ولا يصلحون لاي شيء لايجيني واحد مدرعم ويقول علماءنا ومدري وشو. اللي مايقدر يقول كلمة الحق يخسى ما اقول عنه عالم.
يعني لوكان ابو بكر او عمر او الملك فيصل عايش هل سيرضى بهذا قسما بالله مافيه اذل من المسلم في هذه العصور .
تعريف الارهاب عند الغرب : هو كل مسلم او دوله تقوم بتطبيق شرع الله
الدوله السعوديه قامت على التوحيد بالله وازالة الشرك والبدع والخرافات
الامم المتحده ومجلس الامن اساس كل ارهاب على الدول العربيه والاسلاميه لتخريبها ودمارها وقتل الانفس البريئه
لم نرى مجلس الامن او الامم المتحده اتخذت قرارات في صالح العرب ومثال ذلك فلسطين
اسرائيل هي اللاعب الرئيسي في مجلس الامن وجميع القرارات تصب في مصلحتها واذا كان ضدها فالفيتو الامريكي او البريطاني او الروسي او الفرنسي او الصيني في صالحها واجهاض كل قرار لايكون في صالح دولة الاحتلال
العراق حوصر 13 سنة واخرها احتلال دوله عربيه من قبل امريكا اين مجلس الامن والامم المتحده من قتل 2 مليون و3 مليون مصاب و8 مليون مهجر والي الان
اين مجلس الامن والامم المتحده من اغلاق معبر رفح العربي من قبل السيسي لماذا على الاقل لاتنطقون بفتحه ياعلمائنا الاجلاء وتحريم اغلاقه لانه يوجد بغزه مرضى ومصابين وجرحي عليكم النظر في ذلك ولو انسان احتجزك داخل بيتك فماذا تفعل
الدور الجاي علينا دعمنا ام لم ندعم لان الغرب والامم المتحده ومجلس الامن ليس لهم هم الاتخريب الدول العربيه والاسلاميه وقتل ابنائها وتشريدهم
البند السابع لميثاق الامم المتحده جاهز للدول العربيه والاسلاميه فقط
الارهاب من اختراع امريكا ودول الغرب لحفظ مصالحها وسرقة اموال الشعوب
اين انتم من قصف اسرائيل لغزه ومن حزب اللات بلبنان ومن الحوثي باليمن والمقاتلين من اوروبا الذين يقاتلون مع جيش الاحتلال الاسرائيلي لم تقولوا اي كلمه عنهم
او مقاتلي حرس الثوره الايراني مع بشار الكلب الذين يقتلون السنه بالعراق والشام
لم نسمع منكم كلمه واحده لمواطنين يعيشون الفقر او ساند او ساهر انما تحرمون مااعطاه الملك عبدالله حفظه الله لهذا المواطن المسكين من حافز لانكم اصحاب مليارات ولستم في حاجه اليه او اقاربكم اتقوا الله في الشباب واتركوا القصور والسيارات الفارهه
وانزلوا الي الشارع وقوموا بتعليم شبابنا الدين ولاتجعلوه يذهب للمارقين والسفله لتخريب بلادنا وقتل ابنائنا وتخريب اقتصادنا وان نكون جسد واحد لحماية مملكتنا وقادتنا
انظروا عندما يتم انتخاب رئيس امريكي او اوروبي اولا يتم احضار شهاده من الكنيسه التي يقوم بالصلاة فيها وممارسة الشعائر المسيحيه ولم نقل انهم ارهابييون وهم راس الارهاب اين انتم من الفقراء والمحتاجين والمرضى في مملكتنا لانراكم الا بالفضائيات فقط
والله انكم اول المحاسبين عندالله
اولا المقصود بكلمة الارهاب عند الغرب هو الاسلام … وثانيا اول الدول الارهابيه هي اسرائيل وامريكا .. لكن الجبناء مايقدرون على نطقها وبهذه الاموال اللي راحت لليهود والنصارى سوف تسالون عنها يوم الحساب
طبعا للعلم أخواني 60% من أي دعم تتلقاه أي منظمة دولية يذهب كمصاريف ادارية والي مو مصدق يذهب لميثاق الأمم ويأكد؟
اغرب ما في الامر
انه حتى الان لم يتفق جميع دول العالم على تعريف حقيقي للارهاب
هل هو ارهاب دوله
ام ارهاب منظمات
ام ارهاب افراد
و ماهو الفرق بما نعتقده نحن و ما يعتقده الاخرون
الاسد يزعم انه يحارب الرهاب و كذالك المالكي و كذالك كرزاي وكذالك نواز الشريف و كذالك حكومه الفلبين و اندنيسيا و برما و مالي و السعوديه و الكويت و قطر و الامارات ومصر ….الخ الخ الخ
و لا يوجد تعريف حقيقي متفق عليه بانه ارهاب
نحن نجزم ان ما يقوم به بشار ارهاب دوله وكذالك ما تقوم به حكومه صهيون اليهوديه و حكومه صهيون اليهوديه و بشار يزعمون انهم يحاربون الارهاب و كذالك كثير من الدول
اللهم ارنا الحق حقا و ارزقنا اتباعه و ارنا الباطل باطلا و اعنا على اجتنابه
اللهم امين يارب العالمين
لا للارهاب الحكومي و لا للارهاب المنظمات و لا لارهاب الافراد
ربنا اتنا في الدنيا حسنتا و في الاخره حسنتا و قنا عذاب النار
كلنا يد وحده مع حكومتنا الرشيدة ضد الارهاب
ان صح مافي المقال فهذه رده عن الدين والعياذ بالله لان المقصود بالارهاب هو الاسلام بلا ريب
ادعموا الي تبون بس ابناء السعوديه اولى ب الفلوس وظفوا زودو حافز زينوا بلدكم وبعدين زينوا الخارج مو كل يوم نلقى عجايز من حريم الوطن يشحذن والفلوس تروح بالهبل براا لمصر والاردن وهالاشكال حنااااااااا اولى ….
بعد وصف اابومتعب لهم بالكسل والصمت بدوا يشتغلوووون هههههههههه
الله المستعان ، تؤيدون دعم دول اليهود و النصارى
حسابكم عند الله عسير.
اترك تعليقاً