يبدأ اليوم الإثنين الموافق 1 سبتمبر 2014 تطبيق نظام التأمين ضد التعطل عن العمل “ساند” على المنشآت التي تتبع التقويم الميلادي، وذلك بخصم 2 % شهريا من راتب الموظف.
وكان قد بدأ تطبيق النظام على المنشآت التي تتبع التقويم الهجري اعتباراً من 1 ذي القعدة 1435 هـ الموافق لـ27 أغسطس 2014.
ويكفل نظام ساند تقديم تعويض للمشتركين المتعطلين عن العمل، الذين فقدوا وظائفهم لأسباب خارجة عن إرادتهم وتوفير مصدر دخل شهري لهم خلال الفترة الانتقالية الواقعة فيما بين الوظيفة السابقة وفرصة الحصول على وظيفة جديدة.
ويصرف التعويض بواقع 60 % من متوسط الأجور الشهرية الخاضعة للاشتراك عن كل شهر من الأشهر الثلاثة الأولى وبواقع 50 % عن كل شهر يزيد على ذلك.
ويبلغ الحد الأعلى لمبلغ التعويض 9000 ريال عن كل شهر من الأشهر الثلاثة الأولى، و7500 ريال عن كل شهر يزيد على ذلك.
وسيتم تطبيق النظام بصورة إلزامية على جميع الموظفين السعوديين في القطاعين الخاص والحكومي المشمولين بفرع المعاشات من نظام التأمينات الاجتماعية دون تمييز في الجنس، شريطة أن يكون سن المشترك عند بدء تطبيق النظام عليه دون 60 سنة.
التعليقات
لن اسامحكم عن هلله واحده اخذتوها مني بغير حق وسوف ادعي عليكم بصلاتي الين مااموت كيف تاخذون مبالغ انا محتاجها لي كيف هذي نهب عيني عينك وحسبي الله عليك ياصاحب القرار وكل من سلب من حقه هالمبالغ راح يدعون عليك ياصاحب القرار الله لايوفقك دنيا واخره حنا نطلب الزياده وانت تخصم ؟
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
انا قريت في سبق قبل حوالي 3 اسابيع ان المفتي ال الشيخ سؤال عن نضام (سارق) عفوا سانننننننننننند
وقال لا عندي أي خبر عن هذا النظام ولكن قال انا سوف اقراء هذا النظام ونشوفه .
السؤال,…..
هل المفتي الشيخ عبدالعزيز ال الشيخ قراء هذا النظام وافتاء فيه
اتمنا للجميع كل خير
الله يحفظ ملكنا ابو متعب
مصيبة الخصم فقط على تعوسي ام اجانب لا فقط على موظفيين قطاع الخاص المفروض الخصم على حكوميين فقط
ياخي اعملو شي وراكم بس تدعون مثل العجايز
ولله حتي انا مارح اسامح اي احد يشيل مني ريال واحد
وين المزانه ولا كله كلام وبس
حسبي الله ونعم الوكيل ..
يعني خلاص سويتوها .. عساها ما تنفعكم ..
راح أسألكم عنها يوم القيامة والله ما أسامحكم عليها …
أستغرب وين مجلس الشورى وهل المواطن من ضمن اهتماماتهم
ساند مشروع فكرة وتم التنفيذ خلال شهر ..
ومشروع الإسكان له سنين يتشاورون فيه ..
الله يحسن ختامنا …
اترك تعليقاً