كشفت مصادر بوزارة الشؤون الإسلامية أن مدير فرع الوزارة بمنطقة جازان أحمد بن عيسى الحازمي، أصدر قرارًا قبل أيام بطي قيد خطيبين عن العمل ومنعهما من الإمامة والخطابة؛ بسبب رفضهما التطرق في خطب الجمعة إلى الأحداث الإرهابية التي شهدتها منطقة نجران وبالتحديد محافظة شرورة، التي استشهد فيها 4 من رجال الأمن و5 من الفئة الضالة.
وأوضحت المصادر أن الوزارة منحت الخطيبين أكثر من فرصة لشجب الحادثة في خطبة الجمعة، إلا أنهما لم يمتثلا؛ ما دفع “الشؤون الإسلامية” إلى إبعادهما من الإمامة والخطابة، حتى يتم الوقوف على الأسباب الحقيقية التي منعتهما من التطرق إلى تلك الأحداث الإرهابية.
التعليقات
بداية اجتثاث اهل الشر …
باذن الله سياتي يوما ما نعرفهم
ونرتاح من سمهم ..
شكرا للحازمي …. بعض الخطباء لا تهمهم مشاكل البلد
ليش يفصلون الخطباء الي قتل رجال المباحث تراه ماهو الخطباء المفروض تدخل المباحث الاداريه وا تعلن موقفها والله صارت البلد لعبه في يدين الي مايخافون الله
الاحداث هذي في شرورة والتي تبعد عن منطقة نجران اكثر من 350 كيلو تضم خليط من السكان المتجنسين غالبيتهم من اليمن والجنوبي ادرج منهم الكثير على قوائم الارهاب بحكم فربهم من اليمن الجنوبي وبالاخص معقل القاعدة في شبوة وغيرها علما بانة يقوم هناك بعض التحركات من السكان مثل منع النساء من الاسواق وتهديدهم من قبل حفنة بافكار طالبان الائمة الذين امتنعو عن ماطلب منهم نحو هولاء الارهابين والمحاربين دوليا وامتناعهم للتطرق لمثل تلك الاحداث الارهابية هذا يعتبر عصيان على النظام ويوكد الانتماء الداعشي لهولاء الائمة وكم هم كثر في مجتنعنا والذي يجب اجتثاثهم ليسلم المسلمين شرهم
اترك تعليقاً