في موقف إنساني، أنقذ متنزه حائلي بأحد الأماكن البرية بالمنطقة «حمارا» لم يتحمل السير للبحث عن الغذاء نظرا لكسر في أحد أقدامه وتوفير المؤونة الغذائية له وتعهده بمواصلة تقديم الأكل والشرب كل يوم إلى أن يشفى من كسره.
وفي التفاصيل بحسب “عكاظ”أن المتنزه وجد الحمار في حالة يرثى لها جوعا وعطشا ما حدا به إلى قطع نزهته وتفرغ للعناية بالحمار وتوفير الماء والغذاء له، ودعا عددا من المهتمين بتربية الحيوانات وأهالي المنطقة وزارة الزراعة والجهات المختصة الأخرى إلى التحرك والتدخل السريع لإنقاذ الحمار وعلاجه وجبر كسره قبل نفوقه. وتعكس هذه القصة الصورة التي كرستها مواقع التواصل الاجتماعي لبعض الشباب السعوديين الذين يظهرون جانب القسوة والغلظة مع الحيوانات لتؤكد أن الشفقة والرحمة بالحيوانات مبدأ شرعي بشكل خاص وممارسة إنسانية بشكل عام.
التعليقات
احسنت بارك الله فيك
الله يوسع لك في الدنياء والاخره ويجزاك الجنه ووالديك ياالشهم
وين مجلس الشورى يتناقشون فيه ياخي ما يصلح كذااااا
والله أظنك واحده منهم
جزآآآك الله خيرآ يارب … الرآآآحمون يرحمهم الله
كفو ولد حائل الكرم من طبعكم والله لايحرمك اجره . وهذه من شيم المسلم الحق
واالله أعرف 25000000 حمار في أحد البلدان ينتظرون من يجبر كسرهم وينقذهم
جزاه الله خير اللي اعرفه ان كسر الحمار والابل مايجبر والخيول كذلك
بموازين اعماله ان شاء الله ..
:
:
عمل انساني يستحق عليه الشكر والدعاء ..
:
:
ياحبني لأهل الخير .. الله يكثر امثاله .
جزاك الله خير ….
عن أبي ذر رضي اللّه عنه أن رسول اللّه قال:
بينما رجلٌ يمشي بطريق اشتدَّ عليه العطشُ. فوجد بئرا فنزل فيها، فشرب، ثم خرج، فإِذا كلبٌ يلهَثُ، يأكل الثَّرَى من العطش. فقال الرجل: “لقد بَلَغَ هذا الكلبَ من العطش مثلُ الذي كان قد بلغ مني “.
فنزل البئرَ، فملأ خفَّه ماءً، ثم أمسكه بفيه حتى رقِي فسقى الكلب. فشكر الله له، فغفر له.
قالوا: “يا رسول اللّه، وإن لنا في البهائم أجرا؟ “. فقال: ” في كل كبِد رطبة أجرٌ”.
كل كبد رطب أجر
جزاه الله خيراً
في كل ذات رطبة صدقة أو كما قال هو بأبي و أمي عليه أفضل الصلوات و أزكى آيات التسليم … جزاك الله خير و جعلها الله بميزان حسناتك
كثر من الحدج
اترك تعليقاً