صرح الناطق الإعلامي بشرطة منطقة مكة المكرمة المقدم دكتور عاطي بن عطيه القرشي بأن الجهات الأمنية بشرطة محافظة جدة ممثلة في مركز شرطة السامر باشرت في مساء الاثنين 30 صفر 1436 حادثة اطلاق نار من قبل أحد رجال اﻷمن الميدانيين بأحد الأحياء شمال جدة، وذلك أثناء أداء عمله الرسمي، موضحا بأن رجل الأمن عند ملاحظته لأحد الأشخاص المشبوهين قام بإستيقافه للتأكد من وضعه الأمني الا أنه حاول المقاومة والهروب مما استدعى الموقف إطلاق طلقه تحذيريه ونتج عنها اصابته ، وتم نقله للمستشفى وقد توفي لاحقا، وأكد الناطق الاعلامي بأن التحقيقات لازالت جاريه في القضية من قبل الجهة المختصة.
التعليقات
يجب التعامل بحزم مع من يخالف الأنظمه او يقاوم رجال الأمن
ماانحاش وقاوم الا وراه بلاء
وتحيه لرجل الأمن على تعامله السليم
غيمة جنوبيه
مع تقديري واحترامي لك الا ان تفكيرك هو التفكير السطحي لان امن الوطن فوق كل اعتبار وخط احمر ويمثله رجال الامن الله يحفظهم
في الدول الاخرى وخاصه امريكا لو يتوقف اي شخصا كان ويخفي يديه عن رجل الامن تعاملو معه بكل قوه ولكن عندنا تاخذنا العواطف التي ينظر لها بعض المجرمين بالسذاجه
تحياتي
المعلق رقم 2 أنا أتفق معك بكل حرف قلته
المعلقين 1-3-4-5
معقول لهذي الدرجة وصلت فيكم سطحية التفكير
في الخبر يقول ( إشتباه ) هل إستبحتوا دم معصوم لأنه مشتبه به فقط
لو تبين للأمن أنه أكثر من مشتبه لقالوا ذلك في بيانهم حتى يبرروا موقفهم
الله يستر ما يكون تفكير أولاد بلدي بنفس تفكير هالأشخاص ناقصين الفكر
مافية عود بدون دخان وامن البلد والمواطن فوق كل اعتبار وكل شخص يحاول المساس بالأمن ويريد زعزعتة علية من الله مايستحق ولا نريد ان نسبق الأحداث الأيام الجاية سنعرف الحقيقة بعد لتحقيق وكل واحد يدلو بدلوة عن الحادثة اما إيجابي اوسلبى
اللي عمله رجل الامن هو الصح
مجرم ونال عقابه ولو انه بريئ لامتثل للامن وتوقف
أي شخص يهرب ويقاوم رجال الامن السعودي فهو مجرم وسوف يتم القاء القبض عليه حي او ميت الوضع الامني الان اعلى درجات الاستعداد ولامجال لكل عابث لايوجد مزح او هياط مع الشرطة الله يقويهم اكثر واكثر
إلى متى هذا الإستهتار بأروح الناس
إلى متى يحكم على الناس بالإعدام وينفذ الأعدام بدم بارد خارج دائرة القضاء
سبق وقلنا ما يمارسة بعض رجال الأمن هو همجية وتخلف وعدم كفاءة
من أولى أولويات رجل الأمن الحفاظ على الأواح وليس إزهاقها لمجرد مشتبه به قام بالهروب لاندري هل هو مريض أم عاقل أو مجرم أو برئ مع إن الهروب هو من الخوف هو شيء فطري ولن ولم يكون جريمة يقتل الناس بسببها
لابد من تأهيل رجال الأمن الميدانيين منهم فطرق إيقاف الهارب معروفة وآخرها إعطاب الأطارات وليس إعطاب الرؤوس
إن كان رجل الأمن يجيد الرماية فهذه مصيبة وإن كان لا يجيدها فالمصيبة أعظم
اذا ما وقف يا ارهابى يا مهرب مخدرات لا تا خذكم فيهم رافه ولا رحمه
اترك تعليقاً