تفقد وزير النقل المهندس عبدالله المقبل عددا من مشروعات الطرق في المنطقة الشرقية، وبعد أن شاهد أعمال الصيانة العادية والوقائية على طريق الرياض – الدمام السريع وجه بزيادة عدد فرق الصيانة للانتهاء من إصلاح جميع المواقع التي تحتاج إلى إصلاح على الطريق السريع خلال مده قصيرة، وصيانة السياج والحواجز والإشارات المتضررة وتكثيف وسائل السلامة على الطريق.
واطلع على مستجدات طريق أبوحدرية / الدمام / بقيق / الأحساء ووجه مقاول الصيانة بإصلاح الأجزاء المتضررة من الطريق، والحواجز الجانبية، والوسطى ووسائل السلامة على الطريق، كما وجه بتنفيذ طبقات اسفلتية إضافية على حساب مقاول الطريق الدائري، ومقاولي إصلاح طريق الجبيل وطريق أبوحدرية، ومقاول طريق الظهران بقيق مع إعطاء فرصة أخيرة للمقاولين المتأخرين لتلافي التأخير أو تطبيق ما ينص عليه النظام والعقد بحقهم ومن ذلك سحب أي مشروع متأخر وتنفيذه على حساب المقاول.
وطلب تكثيف الأعمال على طرق الخدمة الجاري تنفيذها على جانبي طريق الدمام / الرياض السريع حتى مدخل المدينة الصناعية الثانية بالدمام بطول (6 كلم) وتوفير وسائل السلامة والانتهاء من المشروع بشكل عاجل.
الجولة شملت أيضا مشروع امتداد الطريق الدائري على طريق الدمام – الرياض السريع، ومشروع رفع مستوى طريق الظهران الجبيل السريع البالغ طوله أكثر من (80 كلم) الذي تقوم الوزارة بتأهيله بإضافة مسار رابع للطريق الحالي ليصبح الطريق بأربعة مسارات في كل اتجاه مع وضع طبقة إسفلتية جديدة على كامل عرض الطريق وشاهد سير أعمال الإنارة وسير العمل في مشروع طريق (الدمام – أبوحدرية).
التعليقات
الله يقويكم
نتمنى من وزير النقل تفعيل البلاغات عن مشاكل الطرق والتجاوب معها من خلال برامج التطبيقات لأجهزة الجوال وتخصيص رقم ساخن مثل ما كان يسوي في امانة الرياض وزير حازم وبقوه
نتمنى من وزير النقل تقعيل البلاغات عن مشاكل الطرق والتجاوب معها من خلال برامج التطبيقات لأجهزة الجوال وتخصيص رقم ساخن مثل ما كان يسوي في امانة الرياض وزير حازم وبقوه
بعدما تنتهي من جولتك الله يوفقك نبيك تعرج علينا بجده و تشوف الطبخ و اللعب من المقاولين و البشوات المهندسين كيف لاعبين بجده لعب
في شوارع في الرياض والله كثيره اذا جيتها احس اني في الصومال في اليمن في جيبوتي يعني في الدول الفقيرة جداً مو في مكان مثل مكانة العربية السعودية
بارك الله فيك وهذا هو المطلوب المتابعه الشخصيه لمثل تلك المشاريع الضخمه والمهمه خصوصآ الطرق السريعه هي المسؤله بعد الله عن سلامة مرتادي الطرق السريعه كم تيتم من ألأطفل وكم ترمل من النساء وكم معاق وكم طريح للفراش بسبب سؤ التنفيذ لتلك الطرق الدوله أيدها الله لم تبخل على أمن وراحة المواطنين من عقود والدوله تنفق المليارات لمشاريع الطرق ولكن وللأسف لن ترتقي تلك الطرق للطموحات ولمواصفات المطلوبه وأكبر دليل طريق الدمام الأحساء وأبو حدريه الدمام من أربعين عامآ لم أشاهد تلك الطرق سالكه أمنه بدون تحويلأت وصيانه ولأسف على مدار ألأربغين عامآ والمقا ولين ومعداتهم لن تخرج من تلك الطرق ختى حينه بسب سؤ التنفيذ الرديئ من ألأساس
اترك تعليقاً