يحقق مخفر أحد بني زيد، التابع لشرطة محافظة القنفذة، في شكوى تقدم بها المعلم (ع. الزيلعي) اتهم فيها طليقته وزوجها بممارسة العنف مع ابنته التي لا يزيد عمرها على سبع سنوات، مشيرا إلى أن طليقته وزوجها تعمدوا إخفاء ابنته عنه طيلة سبع سنوات، وغيروا اسمها الحقيقي في الأوراق الثبوتية، وعدم السماح له برؤيتها.
وذكر الزيلعي بحسب “عكاظ” في الشكوى المقدمة للشرطة أن طليقته وزوجها حرما ابنته من الدراسة عاما كاملا، لافتا إلى أنه فوجئ قبل ثلاثة أسابيع بزوجته السابقة تنقل ابنته إلى منزل والدته (جدة الطفلة لأبيها)، واتضح تعرض الصغيرة لحروق في ساعدها الأيمن وأنحاء متفرقة من جسدها، لافتا إلى أنه اصطحبها لمخفر شرطة أحد بني زيد التابع لشرطة محافظة القنفذة، الذي استمع لأقوال الطفلة.
وأكد أن ابنته أفادت أن والدتها وزوجها تسببا في الإصابات والحروق التي انتشرت في جسدها من خلال كيها بالملعقة بعد وضعها في النار، وبين أن الصغيرة أكدت أن والدتها وزوجها كانا يسيئان معاملتها ويضربانها حتى تسببا في شج رأسها. وأشار الزيلعي إلى أنه تقدم بشكوى رسمية في الشرطة ضد طليقته وزوجها، وحولت الطفلة إلى المستشفى، وتبين خلال الكشف إصاباتها بجروح وحروق قديمة، لافتا إلى أن التقرير أشار إلى عدم إمكانية تحديد وقتها أو سببها.
بدوره، أفاد المتحدث الإعلامي في الشؤون الصحية في القنفذة إبراهيم المتحمي أن والد الطفلة حضر برفقتها إلى مستشفى القنفذة العام، وأصدر تقرير يوضح الآثار الموجودة على جسد الطفلة.
التعليقات
الصورة شكلها ليد واحد كبير بالعمر ماهي يد طفلة
الله المستعان
متأكدين هذي امها !!!!!
والله هالبنات يكسرون الخاطر مظلومات في كل مكان عند ابوها مظلومة من مرة ابوها وعند امها مظلومة من زوج امها وين تطس تنتحر وترتاحون منها أحسن والا إِيش اتقوا الله فيها وبعدين اذا امها متزوجها خلاص تسقط الحضانة ترجع عند جدتها لامها واذا ما هي ماتقدر على الحضانة جدتها ام ابوها الله يكون بعونها حرق بالنار ربي ياخذ حقها ان شاء الله
روح صفق واسقيها والسن بالسن والعين بالعين
يالله لاتفتح لهم باب الجنه
الظلم ظلمات يوم القيامه فإتقوا دعوة المظلوم فإنها ليس بينها وبين الله _ قال الله عز وجل وعزتي وجلالي لأنصرنك ولو بعد حين – الرفق ما كان في شي إلا زانه
حسبنا الله ونعم الوكيل … ( إذا دعتك قدرتك على ظلم الناس ، فتذكر قدرة الله عليك ) ..
يالله بنتك تحرقيها مو بعقلك يمكن زوج ام البنت هو اللي يحرقها
اترك تعليقاً