استقبلت بلدة أم الساهك بمحافظة القطيف -مسقط رأس الدبلوماسي عبدالله الخالدي- ابنها المحرَر، مساء أمس الثلاثاء، بعد عودته من الرياض، قادماً من أسر دام لثلاث سنوات لدى تنظيم القاعدة باليمن.
وعبر أهالي البلدة عن سعادتهم بقدوم “الخالدي”، عبر إطلاق الأعيرة النارية في الهواء، ورقص العرضة، ولعب “البدَّاوي”.
وقال “الخالدي” إن سعادته لا تُوصف بالعودة إلى مسقط رأسه، سالماً معافى، خاصة مع استقبال الوالدين والأهل والأحبة من الأصدقاء، معرباً عن شكره لخادم الحرمين الشريفيين ولكل من ساهم في تحريره.
من جانبه، أبدى إبراهيم الخالدي شقيق القنصل المحرر، سعادة بلدة أم الساهك بعودة ابنها البار إليها، وفقاً لـ”الشرق، كما لفت إلى أن الأهالي شاركوهم فرحة عودة الخالدي إليها، كما قاموا بالتقاط الصور التذكارية معه.
وكانت عملية استخباراتية، نجحت في تحرير نائب القنصل السعودي في عدن عبدالله الخالدي، من أسر تنظيم القاعدة باليمن، حيث وصل إلى الرياض في الثاني من مارس الجاري، واستقبله خادم الحرمين الشريفين وولي العهد وولي ولي العهد، ووزير الخارجية ونائبه، وعدد من كبار المسؤولين.
التعليقات
سبحان الله
ثلاث سنوات
ام الساهك مسوين نفسهم بدو وهم من جنبها
فديت روسكم يالابتي وقرة عينكم يا أهل ام الساهك.
سبحانه الحافظ
الحمدلله على سلامتك وقرة عين اهلك بشوفتك والحمدلله والشكر لله على عودتك الى بلادك واخوانك سالم غانم معافا ورد الله كيد من اراد ببلادنا السوء
يهلابك واللله ومنور ام الساهك
حمدالله على سلامته
فرحنا لك العالم الله حمدا لله على سلامتك
أم الساهك سكانها نصفهم من بني خالد والنصف الآخر دواسر وتتبع لمحافظة القطيف.
الحمد لله على السلامة
ياهلا والله .. الحمد لله على السلامه …
اترك تعليقاً