شيعت جموع غفيرة من مواطني خميس مشيط، جثمان الرقيب أول محمد يحيى أبوغلة، والذي توفي في حادث سير وهو في طريقه لأداء مهامه في حماية الحدود الجنوبية للمملكة.
وكانت قد أقيمت صلاة الجنازة على “أبو غلة” بجامع الملك عبدالله بن عبدالعزيز بالمدينة العسكرية بخميس مشيط ومواراته بمقبرتها يوم الثلاثاء الماضي، وذلك بحضور قائد المنطقة الجنوبية وجمع من الضباط والأهالي.
وكان الشهيد– يعمل في كتيبة الإسناد بوزارة الدفاع- يقود ناقلة تابعة للجيش، وتعرض لحادث سير في عقبة ضلع بمنطقة عسير أثناء توجهه من محافظة الخرج للحدود الجنوبية، لفظ على أثره أنفاسه الأخيرة.
التعليقات
أسأل الله العلي القدير أن يجمعنا به في جنات النعيم مع الشهداء والصديقين
كان نعم الأخ والصديق محافظا على دينه وحسن الخلق قل ما تجد مثله في هذه الدنيا
إنا لله وإنا إليه راجعون
عضم الله أجر أهله واخلفهم فيه خير
اللهم اغفر له وارحمه واعفوا عنه وارحم موتانا وموتی المسلمين واجمعنا بهم في جنان الفردوس
الله يرحمه ويغفر له
الله يرحمه ويغفر له ويسكنه الفردوس ان شاء الله
الله يرحمه ويغفر له
سبحان الله وبحمده .. سبحان الله العظيم
رحمه الله رحمة واسعه .. آمين ..
اترك تعليقاً