أعرب الدكتور سلمان العودة عن تفاؤله بالتحولات الإيجابية التي حدثت مؤخراً في دول الخليج وسوريا واليمن، مؤكداً أنه خلال سفره إلى كلٍ من قطر وتركيا لاحظ أثر هذه التغيرات في تحسين النظرة لدول الخليج، وازدياد منسوب التفاؤل والتقارب بين أبناء الأمة العربية والإسلامية.
وأكد أنه لولا ما لُمس مؤخراً من تقارب في العلاقة مع تركيا، لما قام بالسفر إلى قطر وتركيا، مشيراً إلى أنه لو سُمح له بالسفر إلى خارج المملكة سابقاً لكان من المحال أن يبدأ سفره إلى الدوحة وأنقرة، لأن هنالك مَن يسعى إلى إلباسك تهمة، بمجرد سفرك إلى هذين البلدين، حسب قوله.
وأضاف الدكتور العودة خلال اللقاء الدوري بمكتبه ببريدة: “لو قيل لي قبل خمسة أشهر إن ذلك ممكن، لاستبعدته، ثم في غمضة عين وفي لمحة بصر صارت هناك تحولات وتغيرات”، وذلك وفقاً لما أورده موقع “الإسلام اليوم”، الذي يشرف عليه الشيخ.
وأوضح أنه التقى خلال سفره إلى قطر وتركيا العديد من أبناء الجاليات العربية والإسلامية، من فلسطينيين ومصريين وليبيين ويمنيين وتوانسة، الذين أعربوا لهم عن تفاؤلهم بالتقارب السعودي التركي.
التعليقات
لمن حجبتوه إستفدتم إيه دل خارجي وراه – لم تنجوا متغلغلين حتى فيكم خوارج العصر بكره الدور جي عليهم _ دق المسمار الأخير في نعش خوارج العصر الأخوان منبوذون من كل الشعوب لارده الله في إللي لايرده خارجي إخواني
ذنب الاخوان في السعودية لازال يتلون كالحرباء حسب مصالح مرشده الاخواني
طيب طيب … عرفنا ……
رميه من بعيييييد.
لن اتهم العوده بشي.
لكني لا اثق بشخص كان يسير في درب وبعد فتره (تحول) الى الدرب المعاكس
المملكه باقيه على سياستها ومواقفها. والذي ااختلف فقط حدة هذه المواقف.
فمصلحة الامه فوق كل اعتبار.
المملكه الوحيده. التي تدعم وتقف. بلا اي اطماع او مصالح
الحمدلله على كل حال الله يجمع كلمة المسلمين في كل مكان وتفرقنا يزيد العدو قوة امثال الشيعة المشركين والنصارى واليهود والبوذيين وكل فرق الكفر والضلال والحمدلله في عهد ملك الحزم والعدل وجامع شمل المسلمين الملك سلمان اطال الله في عمره تحققت اشياء كثيرة ومكاسب جمة والقادم افضل
طيب خير ان شاء الله
اترك تعليقاً