من منطلق ترك أثر جميل لدى حياة الطالب الدراسية، وثّق المعلم بدر النغيمشي في ابتدائية الربيعية بمنطقة القصيم حياة الطلاب الدراسية في الصفوف الأولى بتصويرهم في مقاطع فيديو وصور فوتوغرافية. وقال المعلم بدر النغيمشي: “كانت بداية الفكرة هي توثيق لطلابي في الصف السادس قبل 10 سنوات بتصويرهم فيديو وفوتوغرافي، وإعطاء كل واحد منهم نسخة يحتفظ بها لديه لينظر، لها إذا كبر، ويتذكر أقرانه وأصحابه، فكل منا يتمنى أن يتذكر أيامه في الابتدائي، فكيف إذا كانت موثّقة”.
وأضاف النغيمشي: أن “هذه الفكرة صارت عادة كل سنة، أن أوثق الصف السادس فقط، وقبل ست سنوات عام 1430 هـ، خطر ببالي أن يتم عمل تطويري للفكرة، وبدأت أصور الطلاب من أول يوم دراسي لهم حتى آخر يوم لهم في المدرسة عام 1436 هـ، إن أمد الله لنا ولهم، والحمد لله تمت الفكرة بشكل أكثر من رائع، نسأل الله لنا ولهم التوفيق والسداد، ولعلهم يذكروننا بدعوة صادقة إذا .
التعليقات
عمل وجهدمميز نخبة مميزه من فريق العمل بالإتحاد تم النجاح . هؤلاء من يفخر التعليم بهم . ذكريات جميله أكثر الطلاب أحب مهنة التعليم من المربي الفاضل
الله يوفقه …
ممتاز بارك الله قيك معلم كفو
لم قراء لايي من التعليقات السابقة دعوة صالحة لهذا المعلم مثال/ باركالله فيك وكثر من امثالك /جزاك الله خيرا و و و و مع ان ما زرعه هذا المعلم سيبقى فى عقولهم الى الممات.. ولكن لو اخطاء ولو كان صغيرا لانهالة عليه السب والشتم بل قد يصل الامر الى ان البعض قد يطالب بفصله من العمل وحرمانهمعيشته فسبحان الله مقاب القلوب وحم الله شوقى اذ يقول(قم للمعلم وفه التبجيلا كاد المعلم ان يكون رسولا ) وقال اخر(اكرم طبيبا ان اردت شفاء .. واكرم معلما ان اردت تعلما)
سبحان الله
لا اعلم لماذا دمعت عيناي
لكن مقطع اعجبني وحرك اشجاني لاشياء كثيره
بورك في اصحاب العمل
حلوه الذكريات … ربنا يوفق الجميع خير .. آمين .
الله يوفقك
وش هالفضاوة وش هالتصرفات اللي تسبب فتح ابواب مسيئة
ماشاء الله
الله يوفقهم ويصلحهم
اترك تعليقاً