فاجأ طفلٌ أحدَ رجال الأمن المكلفين بتأمين جنازة شهداء مسجد حي العنود بمدينة الدمام بإهدائه وردةً خلال تشييع جثامين الضحايا عصر اليوم (الأربعاء).
وتناقل مرتادو مواقع التواصل الاجتماعي صورة لطفل يقف أمام سيارة للشرطة رافعا يده تجاه قائدها وفي يده وردة يريد تقديمها له، فما كان من رجل الأمن إلا الإسراع بفتح زجاج النافذة لأخذها.
ونوه معلقون على الصورة بالروح الوطنية التي فجرتها تلك الحوادث الآثمة، بعكس ما أراد مرتكبوها، داعين الله أن يحفظ المملكة وشعبها مما يكيده أعداؤها لها من مؤامرات ودسائس.
التعليقات
يارجال لا تتعب نفسك مع هالاوباش الحكومه تدعوا لوحدة الصف وهذولا يبون يفرقون لا ويجونك يقولون عندنا ولاء للوطن
عندكم ولاء طل
الصوره تعبر عن محبه ورد الجميل من الطفل وابوه للعسكري راكب الدوريه
والا تعتقد ان العسكري نزل من السياره وقال حق الطفل تعال عندي وعطني ورده وصوروني
او انه ابو الطفل ارسل ولده علشان يصوره وتنتشر الصوره
اقول خل هالحثاله يجيهم يوم
المهلهل و عجيب امرك احسنتم على الرد
اما سيف اذهب و اقرأ التاريخ سامحك الله
يد بيد لا للطائفية و التفرقة و العنصرية
كلنا ابناء الوطن
تعليقا على سيف
ما دام في هذا الوطن مثلك وامثالك وبعقليتك العنصرية لن يكون هناك الا الخراب والتفجير وهذا هو تفكير الدواعش وانت وامثالك هم من يروج لهم ويعينهم على هدم صروح الاخوة بين ابناء وطننا الحبيب
اتقي الله فان لك يوم لن ينفعك الا عملك الصالح واي صلاح عندك وانت تلعب على وتر الطائفية والبغض والكراهية
يستاهلون
الذي يزرع البذرة الطيب فسوف يكون حصاده ثمار طيب بالتاكيد….. الحياة لن تدوم لأحد فما تفعله فيها هو بناء لآخرتك فإن بنية بنيان صالح فجزاؤك الجنة … وإن بنية بنيان فاسد فسيكون جزاؤك النار وبأس المصير (الانسان الذي يبتعد عن الشيطان سيحميه الله من الظلالة والضياع) لاتغرنك الدنيا فتضيع في الاخرة
سواء مقصودة أو لا هذي بادرة طيبة وروح خفيفة في زمن سود نهاره شرذمة آثمة لا هم لها إلا إراقة الدماء وترويع الآمنين
والصورة حلوة وتطيب الخاطر رضي من رضي من المعلقين وسخط من سخط
الا عمال بالنيات . ممكن يكون تصرف ذاتي من الطفل وممكن حركه مقصوده
المهم انها تعبر عن تلاحم ابناء الوطن ضد الاعداء
تعليق 1
الله يحفظك من العين تفاجئت بذكائك .
ههههههههههههه اكيد ان احد معطيه الورده ومصوره
بس الله يجزاك خير خذ المضمون وخل الغيره عنك
الله يحفظكم ويحميكم ياجنودنا ..
عجبا منكم مافي شئ عاجبكم .. وين المشكله رجال ألأمن يؤدون واجبهم وجاء طفل واهداهم ورده دليل المحبه والشكر والعرفان لرجال ألأمن لتأمين مواكب التشييع هل هذا عيب وطبيعي كل احد بشوف المنظر سوف بصوره .. ولو فرضا أحد قال له ذالك هم هي رساله للأخرين المتصيدين في الماء العكر ضد ألوطن .. واخرهم بعض هؤلاء المرضي من المعلقين الذين لا يريدون خيرا بهذا الوطن .. قبح الله كل من يريد سوء بهذا الوطن او بشعبه
لاوالله ماهو طبيعي وكلامه صحيح كله اعلام وفبركه
ليش زعلان انت الحين شي طبيعي جدآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ
مكانا احد عطاه الورد وقال وديه ونا بصور
اترك تعليقاً