نشر موقع “ديبلى” تجربة اجتماعية ترصد تفاعل المارة مع طفلة فقدت الطريق لمنزلها أو فقدت والدتها.
حاول العديد من الأشخاص مساعدة الطفلة على التوصل لوالدتها ومنهم من منحها المال، لكن الغالبية تجاهلت نداء الطفلة حتى أن أحدهم دفعها بعنف.
جاءت الكارثة عندما وقف رجل لمساعدة الطفلة فظهر شاب كان يراقبها وادعى معرفته بوالدتها وبدأ يجذبها بعنف لكن الرجل تصدى له ومنعه من ذلك فيما استدعى القائم على التجربة الشرطة التي اعتقلته لاتهامه من قبل بالتحرش بالأطفال.
التعليقات
طيب شفتوا الاسمراني السمين …. يوم شفته خفت فما بالكم بالبنت.بنسبة 99 ف المائة لايوجد ذرة رحمة فيهم.
كل يحكم على الناس بعين طبعة يا مطاوع يا مندس يا مثير الفتنة بين شباب البلد انكشفت حيلكم حسبنا الله عليكم ونعم والوكيل
الله يعز الاسلام وديرتنا والله لو واحد شافها منا مايخليها لين يستدعي الشرطه ويسلمها لهم
ههه كمرا خفية بطريقة اخرى وضحكة بطريقة اخرى
ياشباب ويابنات شوفو التعليقات وتعرفون اننا مستهدفون بااثاره الفتنه بين الشاب السعودي والفتاه السعوديه
اعوذ بالله قلوبهم مثل الحجر
مافي قلوبهم رحمه ابد .. فسقه مجرمون …
الحقير …الخايس …حاط عينه ع طفله مااستحى ع جنوبه كانه فرس النهر الاجرب
ما ننكر انه في ٧٥% من الشباب اللي يسافرو للخارج سيئين وزناه وشواذ ويعطو فكره سيئة لكن لازال هناك ٢٥ يروحو للخارج ولا تصدر منهم الا مايشرف الاسلام اولا والدولة ثانيا
مالوصخ غير شاربك
اسعوديين والله فيهم خير عدد قليل لا تقول السعوديه
اترك تعليقاً