صرَّح المتحدث الأمني لوزارة الداخلية بأنه في إطار التحقيقات الجارية بالتعاون والتنسيق مع الجهات الأمنية المختصة بدولة الكويت الشقيقة؛ لتتبع أطراف جريمة التفجير الإرهابي الآثم الذي استهدف مسجد الإمام الصادق في الكويت، فقد أسفرت التحريات المشتركة وتبادل المعلومات بين الجهات الأمنية المختصة بالسعودية والكويت عن الاشتباه القوي بعلاقة (٣) ثلاثة أشقاء سعوديين بأطراف الجريمة الإرهابية بمسجد الإمام الصادق، منهم (٢) اثنان من مواليد دولة الكويت، ولهم ارتباط بشقيق رابع يوجد في سوريا ضمن عناصر تنظيم داعش الإرهابي هناك.
وقد تم بالتنسيق مع الجهات الأمنية بدولة الكويت القبض على أحدهم لوجوده بالكويت، وجار ترتيب تسليمه للجهات الأمنية بالسعودية، كما تم القبض على آخر بمحافظة الطائف، وأسفرت الجهود الأمنية في متابعة الثالث عن رصد وجوده بمنزل بحي المضخة بمحافظة الخفجي، الذي تمت محاصرته، وأثناء مباشرة رجال الأمن في إجراءات القبض عليه، وتوجيه النداءات إليه بتسليم نفسه، بادر بإطلاق النار باتجاه رجال الأمن؛ ما اقتضى التعامل مع الموقف بموجب الأنظمة، وتبادل إطلاق النار معه، واقتحام المنزل بعد تحصنه فيه، والقبض عليه.
التعليقات
اقلها أفراد مو ارهاب دوله كامل مثل بشاركم وخمينكم الي يقتلون يااهل السنه وهم جيوشهم وبقرار من كبيرهم ومواقفه ومباركه من كلبهم الأكبر ولا انتم عايشين باوطننا بسلام لا تقتلون ولا احد يجى صوبكم وبعدين الوهاب هو الله حتى اسماء الله ماسلمت منكم ي عباد القبور ومحمد عبدالوهاب ماحلل قتلكم ولا قال ان قتلكم واجب مثل مايقوله معميكم وارجع وأقول شف الفرق بين الدوله الي يحكمها اهل السنه كيف انتم عايشين بنعيمها وأمنها والدوله الي لكم يارافضيه عليها حكم كيف اهلً السنه يهانون ويقتلون وتفجر بهم. بيوتهم ومساجدهم مثل سوريا
الله يسلط عليك انتي
هذا بسبب التربيه وما ادراك مالتربيه الخاطءه بدايتها في الغالب تكون خلف والشارع يربي ثم انحراف اخلاقي وبعده ياتي الانحراف الديني وهذه ولله الحمد مشكلة ابناء ناس يقطنون في مناطق معينه في بلدنا اما اغلب ابناءنا يد بيد مع الحكومه للقضاء عليهم وربي يهدي شبابنا
التعميم لغة الاغبياء يا ابن المتعه ….نسيت ان الاغبياء اذكى منكم لان لديهم عقول قد تفوق من الغباء ولكن انتم ليس لديكم عقول
راجع كلمة وهابية فهو مؤسس لدينكم
مهاب هذولي وبس انتبهوا من اليمنه امس طارحين الدوريات عندنا في عفيف حووثي وسووا تفاتيش ومشطوا الشوارع كلها والحارات يدورون من على شاكلتة وبيلقوون ……
نحمد الله انه تم القبض على هولاء اشرذمه الفاسده الله يعين رجال لامن ويحفظ بلاد الحرمين لشريفين وحكومتنا الرشيده ولشعب لسعودي تكفون لسيف بدون تاخير تكفاء يابو فهد لاترحمهم
ليش المفجرون سعوديون فقظ ولم نسمع عن انتحاري عربي فجر نفسه
ارحموووووا شبابنا
الله لايوفق داعش والرافضه والحوثيين
اللهم احفظ جنودنا المرابطين بعينك التي لاتنام وانصرهم على عدوك وعدوهم
امين
معروف من زمان ان هذول الارهابيين سعوديين
مانقوول الا لاحوول ولاقووة الابالله …..اولا “””الحمد لله الذي اعاان رجالنا البواسل على هولاء الفئه الضااله والغريب 3 اخووان متعااونون على القتل المسلمين في بلاد الاسلام وش حاال والديكم الحين مااقوول الا الله يعوض عليه بخير باذن الله ويخساارة التعب الي تعبوه عليكم اخرت امرركم وتربيتكم بطرريقه هذي والله يبري والديكم من دمكم وبعدين 3 والله تتعب ياقووم ….ثانيا””” الحمدلله الذي كشف هؤلاء العناصر ضعفاء العقول و هولاء شرذمة الفساد في الارض وانتهاك حرمة الآمنين والمصلين في هذا الشهر الكريم النااس تبحث عن مغفرة الله والفووز بالعتق من الناار في شهرنا الفضيل هذا وهولاء للاسف فكررهم ضاال وانحااد عن الصرااط المستقيم ونريد انزال أشد العقوبة عليهم ليكونوا عبرة لمن تسول له نفسه التعدي على حرمة دماء المسلمين وغيرهم ولاتنفع معاهم لامناصحه ولامثل ذالك والعشم بداخليه كبيرر باذن الله ….ثالثا”””اسأل الله يبارك في جهود رجال الامن وعلى رأسهم صاحب السمو الملكي ولي العهد
وهذه الإضافة تسجل بمداد من ذهب لأولئك الرجال الذين وهبو أنفسهم للذود عن الدين والمواطنين ومقدرات الوطن..
اللهم احفظ ديننا وولاة أمرنا وامننا وآماننا ورجال امننا واحفظ هذا الشغب الوفي لدينه ولمليكه ووطنه
اللهم آمين والى مزيد من تحقيق النجاح في سبيل القضاء على هذه الفئة الضالة….
رابعا”””عندما تردنا مثل هذه الاخبار ..
لانرى اي وجود للدواعش
ونحن في زهران لانتشرف ونتبرى من هم على شاكلة هذا الخارج عن الدين والعررف وهولاء لايمثلون الا ارئهم الشخصيه ولا يمثلون قبيلة زهران لابالقوول ولا بالفعل لامن قرريب ولامن بعيد ونسئل الله العفوا والعافيه …
الحمدلله انه سلط عليهم يارب تحفظ أمننا يارب تحفظ ولاة أمرنا يارب تحفظ رجال أمننا
امين
حسبي الله ونعم الوكيل .
اللهم احفظ ابنائنا في الحد الجنوبي اللهم سدد رميهم اللهم ادم علينا نعمه الامن والامان.
اترك تعليقاً