الاعداد السابقة للصحيفة
الاحد22 سبتمبر

قوة أمنية عراقية على حدود المملكة والاردن

منذ 9 سنة
4
4460
قوة أمنية عراقية على حدود المملكة والاردن
بتراء

كشف مصدر عراقي، الثلاثاء، عن نشر قوة من حرس الحدود العراقية على حدوده مع الأردن والمملكة العربية السعودية لمنع تسلل العناصر المتطرفة.

وقال رئيس مجلس محافظة الانبار صباح كرحوت إن قيادة حراس الحدود بالأنبار نشرت لواءين من قواتها على الشريط الحدودي من منفذ طريبيل مع الأردن وحتى منفذ عرعر السعودي، وصولا الى حدود محافظة النجف جنوب غربي الانبار.

وأضاف ان الهدف من نشر هذه القوة الامنية حماية الشريط الحدودي من تسلل عناصر داعش الارهابي وسد الفراغ بالمخافر الحدودية مع تلك الدول.

التعليقات

ا
المحقق ربيعان عدد التعليقات : 143 منذ 9 سنة

حاميها حراميها.اتمنى من حرس الحدود بالسعوديه والاردن الانتباه واليقظه،ربما تكون تلك القوات خدعه حتى تتهاون قوات الحدود الاخرى من الضغط الحاصل الان الذي لايسمح للمرور للاشخاص اوغيره،وتكون مرور تلك الدواعش وغيرهم تحت مضله تلك القوات العراقيه،العراق لايملك قرار اي شي كلها بيد ايران،اللهم احفظ اهل السنه واخرج العراق من براثن حمير الغرب ومطاياهم من الفرس الانجاس

ر
رجا الخالدي عدد التعليقات : 227 منذ 9 سنة

اما الدولة العراق لالا إسلامية حل بسيط كم صروخ نذبحهم
اما الحشد الشيعي صعب سوف دعم بصورايخ وطائرات وغيرها من ايران

م
مطــــــــر الاســـــود عدد التعليقات : 4328 منذ 9 سنة

نتمنى من كل قلوبنا ان تكونو صادقين , مع اننا نشك ان المقصود هو خلق جبهة للظغط على المملكة وتخفيف العبىء على زمرة الحوثيين في اليمن والا فانتم اعلم بداحس والغبراء ومن يقف خلفها , ام انهم لم يحسنو تنفيذ الخطة الموكله اليهم من محور الضلال الذي يقوده الفرس المجوس واذنابهم وصار لزاما التدحل مباشرة , اللهم رد كيدهم في نحورهم واشغلهم بانفسهم اكثر مما هم مشغولون ياليت بيننا وبينكم جبل من نار

ا
القرشي عدد التعليقات : 3361 منذ 9 سنة

لمنع المتسللين الإرهابيين ولا لدعم الحشد الشيعي الذي أعدته إيران منذ فترة طويلة لفتح جبهة توتر وربما تصل فيما بعد إلى جبهة قتال على الحدود السعودية العراقية من أجل رفع الضغط عن اذنابها الحوثيين والمخلوع القذر عفاش ؟
إلى كل مسؤول في دولتنا الحبيبة لا تأمنوا جانب هؤلاء الذين يدعون أخوتهم لنا بينما خناجر الغدر والحقد والخيانة خلف ظهورهم ليقتلونا بها بلا رحمة … فرجاااااااااااااء لا تأمنوا جانبهم .

اترك تعليقاً