قواعد ” الخدمةالمدنية” تدفع وزير التعليم لإلغاء عقوبات الغياب

الطاسه ضايعه بين الخدمه والتعليم،التعليم تتدخل في تعيين الوظايف التعلميه وبنص لوايح الخدمه المدنيه لايحق لها ذلك،والغريب في الامر مشكله معلمي الرياضيات تم تعينهم من اكثر من شهر فالتعليم يطلب الخدمه من تحديد امكان عملهم والخدمه تطلب من التعليم ذلك،فعلا مهزله كبرى لا احد يعرف اختصاصه بالرغم من صراحه الانظمه في هذا الشان،وفي الاخر الله يعيين المعلميين واي موظف يعمل في وزارة التعليم،فعلا وزارة لاتملك من العلم والاحترام والتربيه الا اسمها وتصريحات مسؤليها الرنانه والطنانه،،هذي القرارات عملها خالد الفيصل بالرغم من مخالفتها النظام،لكن اطلب من اي موظف ان لايعتد ولايعترف باي قرار مصيري يصدر من ادارة او وزارته عليه الرجوع الى اصل الانظمه /مثل المعلمين والاداريين مرجعهم انظمه الخدمه المدنيه واي قرار يخالفهم التقدم للمحكمه الاداريه في الطعن بقرارات ادارته،وكذلك العسكريين الرجوع للانظمه العسكريه الصادره من مجلس الوزراء فهي واضحه وصريحه وموجوده في قوقل،واي اجراء يخالفها بامكانه التقدم للقضاء الاداريه ،فهناك ماده تحق لهم المثول امام القضاء الاداري ونقض قرارات ادارته اذا كانت مخالفه للنظام،يجب على الجميع الاطلاع على الانظمه فهى ماضعت الالمصلحتك ،واغلب الذين ينفذونها يحسدونك ويزيدون عليها من عقولهم،والدليل احفظ النظام وحاجه بذلك ترى قوس قزح يمر من محياة ويرعد ويبرق وفي الاخر يتراجع ويطلب عفوا وصفحا.

صدقت ،،
وأصبح همهم إرهاق اي معلم ومعلمة بالتهديد والوعيد وشغله عن التعليم وعن التربيه في أمور لاأهمية لها من برامج ومن استراتيجيات ومن حشو في الكتب لافائدة منه ولامنفعه إلا القليييل ..

قرارات ارتجاليه غير مدروسه في كل شيء ولا حسيب ولا رقيب والقادم سيء إذا لم تعالج الامور بحنكه ومشاركة أهل الخبرة والرأي والمشورة فيما يتعلق بالتعليم بالذات محلياً وخارجياً ….