تمكنت شرطة محافظة تربة بمنطقة مكة المكرمة من العثور على جثة المواطن المفقود منذ يومين في “الحرة الشرقية”.
وأفادت مصادر أن الشرطة تلقت بلاغاً من مواطن، قال فيه إن أحد إخوانه وعرفه باسمه أطلق النار على صديق له؛ إثر خلاف نشب بينهما منذ فترة حول ديون بينهما، ثم فرَّ هارباً وتركه في مكان مجهول في الحرة الشرقية لمحافظة تربة.
وانتقلت الفرق للبحث عن المجني عليه، إلا أنها لم تعثر على شيء في حينه، وقامت الأجهزة الأمنية بإلقاء القبض على الجاني في رابغ، وتم نقله لشرطة تربة ليتم التحقيق معه في الاتهامات الموجهة له رسمياً.
وتم التحقق من الجاني وهو مواطن في العقد الثالث من العمر عن موقع الجريمة، وفي صباح اليوم الأحد، تمكنت الجهات الأمنية من تحديد مكان المجني عليه، وهو مواطن في العقد السادس من العمر، وباشرت الفرق المتخصصة الموقع، وتم العثور عليه متوفى، بعد أن تلقى سبع رصاصات استقرت في جسده.
وتم تسلم الجثة وتصوير مسرح الجريمة، ليتم بعد ذلك إكمال الإجراءات النظامية المتخذة حيالهما، والتوجيه للجهات ذات العلاقة.
التعليقات
خير ما فعلت
وش تحس فيه اخي الكريم ما تعلم ان من قتل نفساً بغير نفس كأنما قتل الناس جميعاً
وهل من اصول الأخوه التستر على الأخ في مثل هذي الجرائم
اتق الله في نفسك … لا تحسسني أنك جاهل لهذا الحد
الله يكملك بعقلك ودينك بس
اي تكريم يكرم عشان سلم رقبت اخوه الناس يحمو اخوانهم من الدم والثئر والقاتل ليس كافر عشان يبيعه اخوه القاتل ارتكب ذنب عضيم وعقابه عند ربه هذا لا شك فيه وان القصاص حد من حدود الله بس تعودنا ان الاخ لايوازيه احد هل اصبحنا بدون عواطف هل ذهبت النخوه من صدورنا هل اصبحنا دواعش الاخ يقتل اخوه وليش يثئر لواحد بعيد عنه طيب القاتل مسلم والمقتول مسلم يعني لاسمح الله لو اخوك قتل واحد هل تئتي انت وتقتل اخاك ثئرا لمن قتله او تدع الحكومه تبحث وتجد القاتل هذا الرجل كئنه قتل اخاه ثئرا لرجل ليس بئخاه انت تقول لازم يتكرم انا اقول هذا الرجل خائن ولازم ينبذ من اقاربه وحتا من الحكومه لانه الي ماينفع اخوه ماهونافع لا ربعه ولا دولته و ستلاحقه وسمه العار حتا مماته
واللة اخوة بلغ عنة يستاهل تكريم واللة
وعع الشيفة موجودة ههههههه
اوص بس يالمقهورة ههههههههه
اعوذ بالله ما يمر يوم الا وجايبين قصص قتل وارهاب الله يكفينا الشر الدنيا صارت تخوف والله يعين وزارة الداخلية ويوفقها بكل جهد تبذله لحفظ الأمن الحمدلله انهم يمسكون المجرمين بوقت قياسي هذا توفيق من الله
اترك تعليقاً