ظهرت ماريا ابنة المدرب الإسباني بيب غوارديولا، برفقة والدها، وهي تحمل الكوفية، تضامنًا ودعمًا للقضية الفلسطينية، مما لفت أنظار الكثيرين.

ولم تكن تلك المرة الأولى لعارضة الأزياء صاحبة الـ 23 عامًا ماريا، قي مناصرتها للقضية الفلسطينية، فمنذ أحداث غزة في الـ 7 من أكتوبر الماضي، وهي تظهر دعمها المستمر.

وتنشر ماريا العديد من الصور عبر حسابها على موقع انستغرام مناصرة للقضية الفلسطينية، ومنددة بالحرب على غزة، وقتل الأطفال، وظهرت مرتدية قلادة مكتوب عليها free palestain.

فيما حقق بيب غوارديولا نجاحًا جديدًا، حيث حصد لقب أفضل مدرب في الدوري الإنجليزي، بعد أن قاد مانشستر ستي لحصد اللقب الرابع على التوالي.