الناس بالناس والكل بالله – هذا الفيروس ليس إلا معلما ومخبرا لنا أن علمنا قليل وفهمنا للعلم التجريبي محدود ومختلف ولا مانع أن يكون متباينا
١٠٠٠ وحدة فراغ من وحدة ثقل النواة = عدد كل الذرات في كل المواد، 1000 سنة و 1000 شهر / العدد ثابت يربط المادة بالزمن، الزمن بالسرعة والمسافات وكذلك بالفراغ العددي الممثل للمادة ووحدة الكتلة بروحها الممثلة في مضاعف الفراغ الممثل لدرجة الثقل العددية المحورية المكافئة لمركز تمثيلها، ومؤشرات ومؤثرات التغيير والتحول والثبات، في المواد المختلفة فيا سبحان الله، [ الكتلة النووية إذا تضاعفت في حيز الفراغ ١٠٠٠ مرة سوف تنتج لنا الكتلة المغناطيسية ] وهذا معناه أن كل واحد جرام من النواة يعادل كيلو من المغناطيسية]، وهذه المعادلة يمكن إثباتها عند حرق نفس الكمية الجرامية من مادتين مختلفتين للحصول على طاقة الاحتراق المختلفة حيث اختلاف الطاقة الناتجة يعود لاختلاف حجم نواة ذرة العنصر واختلاف حجوم الأنوية المحدد للفراغ المغناطيسي الممثل لمحيط النواة، وهنا لا علاقة لارتفاع درجة الحرارة اللازمة لإتمام عملية الاحتراق لكن تمثل لارتباط الطاقة الناتجة عن الاحتراق الكامل للنواة بالفراغ أو الحيز الممثل للكتلة الوزنية الممثلة لدرجة الثقل النووية، وهو [يعادل ١٠٠٠ ضعف فراغي وهو الكيلوجرام الممثل حاليا بثابت بلانك.]،
إن حل مأساة إيجاد لقاح جائحة كورونا هي في فهم آلية عمل الكتلة الفراغية وهو ما بحثت فيه وكتبت فيه – 6 ملايين ورقة
فهذه معلومات قد تساعد العلماء على فهم حقيقة الفيروس
١٠٠٠ وحدة فراغ من وحدة ثقل النواة = عدد كل الذرات في كل المواد الموزونة، [واحد كيلو جرام يساوي ألف وحدة فراغية عددية من مادة ثقل وحدة النواة الوزنية.]، حيث يمثل الفراغ لحجم المادة الموزونة بالكيلوجرام،
مضاعف فراغي مرتبط بتمثيل الثقل النووي مقابل الثقل الفراغي العددي المحوري المغناطيسي
لا حول ولا قوة إلا بالله