إرتكب 62 عملية إغتصاب، و13 جريمة قتل و13 اختطاف ، هذة التهم وجهها القاضي، لضابط الشرطة السابق جوزيف دي أنجلو 74 سنة، أو كما يطلق عليه “سفاح ولاية كاليفورنيا الذهبي “والذي إعترف بجرائمه بالمحكمة ، والتي ارتكبها في سبعينيات وثمانينات القرن الماضي.
وحوكم جوزيف أمام العشرات من ضحاياه وأقارب الضحايا في قاعة كبيرة داخل جامعة ولاية سكرامنتو، لضمان اتباع إجراءات التباعد الاجتماعي في ظل انتشار جائحة “كورونا”، وبدأت المحاكمة أمس والجلسة المقبلة ستكون ١٧ أغسطس المقبل.
وأصبح دي أنجلو أول شخص يتم اعتقاله في أمريكا عن طريق علم الأنساب الوراثي، والتي تعتمد على أخد عينات من الحمض النووي لمشتبه به مجهول تركه في مسرح الجريمة ليتم التعرف إليه عن طريق تعقب شجرة العائلة من خلال أفراد عائلته.
التعليقات
فيه مجرمين اخطر منه لكن إعلامهم لايظهر أسمائهم
يهب كان داشر ومجرم
حاميها حراميها
مجتمع يتمتع بالروح الانسانية والضمير الانساني والاخلاقي وحرية التعبير وحرية الاختيار وسوف ينسى حقوق من قتلوا ومن انتهكت أعراضهم ومن خطفو وسوف يسعى نظامهم القضائي الفذ لإنقاذ السفاح والمجرم من حبل المشنقة لأسباب تقنية وهذا تعبير مجازي فهم ارحم بالمجرمين والقتلة من ان يعلقوهم من اعناقهم الحق ان المجرمين هم اسعد الناس في ظل نظامهم القضائي الفريد وهذا المجرم احد المستفيدين فانتظروا النتائج وان غدا لناظره قريب
لاشك انهم إرهابيون مجرمون فاسقون فاسدون متفطرسون ومتكبرون ..
.. عصابات مارقون .. والمساوئ أكثر ..
.. ولا ينكر صفاتهم هذه شخص عاقل ,,
.. عليهم من الله مايستحقون .. آمين ..
هذا هو المجتمع الانريكي لكن بعض الناس الجهال يقول لايوجد تحرش في امريكا
امريكا يوجد فيها تحرشات واغتصابات وقتل للنساء واحتقار لهن
اترك تعليقاً