باشرت محكمة الجنايات في دبي محاكمة مدير آسيوي، اعتاد تعيين النساء في شركته للتحرش بهن.
وكانت إحدى الموظفات اللاتي تعرضن للتحرش من قبل المدير الذي استغل سلطته لأفعاله المشينة، قدمت استقالتها بعد ملاحقتها في كل مكان، وقدمت بلاغًا ضده.
وقالت المجني عليها إنها التحقت بإحدى الشركات في دبي، وبدأ المدير مباشرة في ملاطفتها وأبدى رغبته في إقامة علاقة غرامية معها.
وأوضحت أنه كان يستدعيها بشكل يومي إلى مكتبه ويتغزل في جسدها، ثم فوجئت به ذات يوم يتحرش بها، وعلمت من موظفي الشركة أنها ليست الضحية الأولى.
التعليقات
الله لايبلانا ولا يبلابنا
كل فتاة تذهب لوظيفة مختلطة هذا مصيرها حتى لو من ةقبل شخص واحد على الأقل من بين عشرات الموظفين.
التحرش إشتكت منه أوروبا رغم الحرية ولسنا بأحرص من هدي نبينا صلى الله عليه وسلم .
الوظائف النسائية يجب أن تكون في معزل عن الرجال وأن يمنع التواصل بين الرجل والمرأة في مجال العمل فهو وسيلة لبلوغ المرام فالمرأة تتأثر بالكلام المعسول من جانب الرجل وبعض الرجال حينما يكون في موقع المسؤولية فإنه يستغلها بطرق مختلفة لاقامة علاقات بوضع إغراءات وأحياناً إستغلال نفوذ لنحقيق مآرب .
لا أحد يجيني يقول أن متوهم فهذا أمر واقع وهذا أحد النماذج.
اخصوه ..
اخصوه ..
اترك تعليقاً