أثارت جريمة قتل بشعة غضبا عارما في الجزائر، والتي راح ضحيتها أستاذ جامعي أردني من أصل فلسطيني قضى 40 عاما في التعليم.

وعثر الأهالي على جثة القتيل 69 عاما، ملقاة على الأرض، مخضبة بالدماء ومطعون في صدره.

وتبين تعرضه للسرقة بعد تجريده من مبلغ كان يحمله معه، وجواله، وساعة يده، ونظاراته، وكل الوثائق التي كانت بحوزته، بما فيها وثائق الهوية.

وناشدت زوجة القتيل السلطات الجزائرية التدخل لكشف الملابسات، والقبض على الفاعلين.