في بداية كل خطوة سوف تشعر بالخوف
هذا الخوف طبيعي لأنها بداية لفعل شيء جديد
أو عادة جديدة أو خطوة جديدة
عند الخروج من منطقة الراحة بالتأكيد سوف تشعر بالخوف وهذا هو الطبيعي في بداية الأمر إذا لم تشعر بالخوف تكتشف أن هناك خلل ما
(منطقة الراحة: هي حالة يشعر فيها الإنسان بالراحة والسكون بسبب اعتياده على ممارستها بدون عناء)
لكن لاتدع الخوف يثنيك عن التقدم ويعيقك عن طموحاتك
يجب أن تتقدم وتحقق طموحاتك حتى مع وجود الخوف
تجاهل خوفك واستمر في طريقك
الخوف لن يغيب لكن أنت سوف تستمر
الخوف سيكون محفز ودافع لك دافع من داخل ذاتك
من المعروف أن الدافع الداخلي هو أقوى أنواع الدوافع
الخوف من الممكن أن تتعامل معه إذا اتبعت أساليب معينة و من هذه الأساليب:
١- كتابة الأشياء التي يشعر الإنسان بالامتنان لها من خلال ذلك يشعر الشخص أن لديه الكثير من الاشياء التي يسعى بشجاعة أن يحافظ عليها ويتغلب على الخوف.
٢- فهم المخاوف: أحياناً عند فهم المخاوف والتصريح عنها يستطيع الشخص من خلال ذلك التغلب عليها.
٣-الاكتشاف إذا كان الخوف حقيقي أم أنه مجرد تخيلات.
٤- تصور النجاح لأن مسار الناجح الذهني يشجعك على التقدم ويساعد على إزالة الخوف
٥- معرفة حجم المشكلة أحيانا يكون الخوف أكبر من المشكلة.