حينما تستذكر الطفوله وانت على مشارف ٤٠ سنه وتتذكر جمالها رغم السنوات ويزداد حبك لها يوما بعد يوم كنا نشاهدها قديما ونستذكر معالمها القديمه والاثريه والان هي في تطور يوما بعد يوم حينما اسافر عنها قلبي لايتحمل فراقها اكثر من اربعه ايام اصاب بالكئابه والهم وحينما أعود اليها يأتي إلي الفرح والسرور اتذكرها قديما وكنا في الطفوله وحبي لها يزداد ويكبر يوما بعد يوم
اتعلمون من هي ؟

هي مدينتي الرياض لازلت اتذكر في طفولتي مقر سكني وبيتنا القديم حي الملز وما يحمله هذا الحي من ذكريات جميله جدا وخاصه المعالم الموجوده فيه ملعب الملز وشارع الستين وحديقه الحيوانات.

طفوله جميله ويزداد جمالها بذكريات خالده في ذاكرتي اتذكر قديما في هذه المدينه الجميله المباريات المهمه كانت تقام في ملعب الملز الذي سمي الان حاليا استاد الامير فيصل بن فهد.

اذا لا أولام في حب هذه المدينه الجمليه التى اصبحت الان في عهد سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وسمو ولي العهد الامين الامير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز من اكبر المدن في العالم.

وحينما تشاهد مدينه الرياض الان من الفعاليات والمسارح والترفيه للكبار وللصغار على مدار السنه وهذا التطور الكبير واصبح الكل يحضر لها من شتى العالم يشاهدون هذه الفعاليات والاحتفالات اذا حقا لى افتخر من طفولتي الى الان بمدينه الرياض .