أكد ‏وزير الشؤون الإسلامية الدكتور عبد اللطيف آل الشيخ أنهم طلبوا القراءة النجدية من أئمة الرياض كي لا تندثر، مبيناً أنها قراءة سهلة ومن لا يجيدها سيجدوا له مكانًا آخر ويعينوه فيه.

وقال آل الشيخ :” خوفا من اندثار القراءة النجدية أردنا أن يتم قرائتها في المساجد والتي تعود عليها الناس، كما يحبون سماعها”.

وأضاف ” القراءة النجدية في مدينة الرياض فقط، فإن خرجت إلى أي مدينة أخرى قريبة من الرياض تجدها عادية، فإذا استوعب الناس هذه القراءة، ستكون هناك قراءات متنوعة أخرى كالقراءة المكية ”