جرى تسمية الباب رقم 100 بالمسجد الحرام باسم “باب الملك عبدالله بن عبدالعزيز”، وذلك تنفيذا للتوجيه الكريم الذي صدر بهذا الشأن.

ويأتي هذا التوجيه الكريم والموافقة السامية امتداداً لجهود المملكة في خدمة الحرمين الشريفين وقاصديهما، من خلال إنشاء التوسعات الجليلة وتهيئة المنظومة الخدمية الراقية التي تسهم في تمكين القاصدين من أداء مناسكهم بيسر وسهولة.

يذكر أن ملوك المملكة اعتنوا عناية فائقة بعمارة الحرمين الشريفين الحسية والمعنوية، وذلك منذ تأسيس المملكة على يدي الملك عبدالعزيز مروراً بأبنائه رحمهم الله، وصولا إلى عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز.