أقدم مواطن على تعزيز شغفه بامتلاك السيارات القديمة، بتحويل منزله إلى متحف خاص للمركبات الأثرية، مكون من دورين على مساحة 2000 متر مربع.

وأوضح المواطن أن جمعه للسيارات الأثرية بدأ عام ١٩٨٤، والآن أصبح لديه نحو ١٥٠ سيارة.

وأشار إلى أن تلك السيارات بمثابة لوحة فنية، صُنعت لتبقى، لافتا إلى متانتها وقوة تصنيعها.