أدانت الأمانة العامة لمنظمة التعاون الإسلامي بشدة الهجوم الذي تعرضت له القوات الأوغندية لحفظ السلام المنتشرة في منطقة بولو مرير بالصومال ضمن بعثة الاتحاد الأفريقي الانتقالية في الصومال “اتميس”.

وأعرب معالي الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي، السيد حسين إبراهيم طه، عن تنديده الشديد بهذه العملية النكراء. وتقدم بتعازيه لأسر الضحايا وللحكومة الأوغندية والاتحاد الأفريقي، راجياً الشفاء العاجل للمصابين.

وجدّد الأمين العام إدانة منظمة التعاون الإسلامي للإرهاب بكافة أشكاله ومظاهره، ودعمها لجهود الحكومة الصومالية في التصدي له ومكافحته وجهود الاتحاد الأفريقي في تعزيز السلم والاستقرار في الصومال.