تحدث السياسي العراقي فائق الشيخ علي عن الأحداث التي أدت إلى حرق الجامعة في مخيم رفحاء عام 1992 .
وقال خلال لقاءه ببرنامج الليوان: المشكلة بدأت بتظاهرات واعتداءات من جانب اللاجئين العراقيين على الجنود السعوديين، مما دفع الجنود إلى إطلاق النار وتطور الأمر إلى هجوم على الجامعة وإحراقها، ما تسبب في وقوع ضحايا من الجانبين.
وفي سياق أخر تحدث عن رحلته بعد مغادرته المخيم، وقال : سافرت من مخيم رفحاء إلى إيران، وباعتقادي أنها دولة الإسلام والعدل، لكنني انصدمت حيث شاهدت العنصرية ولم أشاهد الإسلام، ثم رجعت للمخيم مرة أخرى، والأمير تركي الفيصل كرمني ومنحني جواز سفر سعودي خاص حتى أستطيع الدخول إلى بريطانيا.”
التعليقات
اترك تعليقاً