الله يطول بعمر امي وابوي ويرزقني البر بهم يارب
ويصرف عني كيد من يعيقني عن برهم
ا
اللهم انا نستغفرك ونتوب اليك عدد التعليقات : 50 منذ 12 سنة
ايش هذا !!!
موسيقى مع الموعظة ؟!
هداك الله
ا
ابك ياقلبي ابك عدد التعليقات : 1063 منذ 12 سنة
كل منا يعرف فضل والديه عليه، وكيف أن الشرع قد أمرنا ببرهما، وتقديمها في كل صغيرة وكبيرة، فهل يا ترى نعطيهما حقهما أم قد هجرناهما.. وعصينا الله ورسوله صلى الله عليه وآله وسلم قبلهما؟
لا زال السلف خير مثال وقدوة لنا، حيث عرفوا فضل الوالدين فتجنبوا العصيان، وعاملوهم برفق وإحسان، قطعوا مسافات البر، فنالوا من الله درجات الرضوان..
تعالوا فلننظر إلى صور من سلف هذه الأمة وبرهما لأبويهما، ونقارنهم بما نفعله مع والدينا..
ففي [بر الوالدين لابن الجوزي رحمه الله ص 52] أن أبرّ هذه الأمة بأمهما رجلان من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم:
(1) عثمان بن عفان.
(2) حارثة بن النعمان، رضي الله عنهما.
فأما عثمان؛ فإنه قال: ما قدرت أن أتأمل أمي منذ أسلمت, وأما حارثة؛ فإنه كان يفلي رأس أمه، ويطعمها بيده، ولم يستفهمها كلاما قط تأمر به، حتى يسأل من عندها بعد أن يخرج: ما أرادت أمي؟!
وفي [بر الوالدين للطرطوشي ص 66] أن حيوة بن شريح –وهو أحد أئمة المسلمين- يقعد في حلقته يعلم الناس، فتقول له أمه: قم يا حيوة، فألق الشعير للدجاج، فيقوم ويترك المجلس، ويفعل ما أمرته أمه.
وفي [صفوة الصفوة 1/822] عن محمد بن سيرين قال: بلغت النخلة في عهد عثمان بن عفان ألف درهم، فعمد أسامة إلى نخلة فعقرها فأخرج جمارها فأطعم أمه، فقالوا له: ما يحملك على هذا وأنت ترى النخلة قد بلغت ألف درهم؟ قال: إن أمي سألتنيه، ولا تسألني شيئا أقدر عليه إلا أعطيتها.
وفي [مكارم الأخلاق لابن أبي الدنيا ص 168] عن أبي هريرة رضي الله عنه أنه كان إذا أراد أن يخرج من بيته وقف على باب أمه فقال: السلام عليك يا أماه ورحمة الله وبركاته، فتقول: وعليك السلام يا ولدي ورحمة الله وبركاته. فيقول: رحمكِ الله كما ربيتني صغيرًا. فتقول: رحمك الله كما بررتني كبيرًا. وإذا أراد أن يدخل صنع مثل ذلك.
وفي [بر الوالدين للطرطوشي ص 65] قال بعض العلماء:
من وقّر أباه طال عمره، ومن وقّر أمّه رأى ما يسرّه، ومن أحدّ النظر إلى والديه عقّهما.
فقارنوا أيها الأحبة ما نحن فيه من عصيان، وما كان عليه السلف من إحسان، أسأل الله أن يوفقنا جميعا للبر بوالدينا وأن يجنبنا غضبهما ويهدينا إلى رضاهما.. آمين.
s
saa.her عدد التعليقات : 57 منذ 12 سنة
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم .
اتمنى كل شخص ابواه على قيد الحياة ان يقوم بهم على اكمل وجه
قبل فوات الأوان . قبل ان تتحسر على فراقهم وانك لم تقدم لهم شي من العون
الأب يا اخوان الكثير منى يركز على البر بي الأم وينسى الأب او يقلل من بره بي ابيه هذه غلط كبير .
ا
احمد بن رشيد عدد التعليقات : 23 منذ 12 سنة
جزا الله الشيخ خير الجزاء والله اللذي لا اله إلا هو ان اشد الندم يأتي لمن فقد احد أبويه وهم غير راضين عنه الأب وآلام مفتاح لباب الجنه رزقني الله وياكم برهم
م
ميت قهر عدد التعليقات : 38 منذ 12 سنة
لا اله الا الله
ه
هيبة ملكك عدد التعليقات : 73 منذ 12 سنة
…اللهم احفضهم لنا…والله مايعرف قيمتهم الا الذي فقد حدا منهم…والله اعرف اشخاص الا متوفي امه او ابوه..يقول ياليت يرجعوا ليوم واحد بس…اللهم اعنا على بررررهم…وارحم من متوفى منهم…هم الا يستاهلوا الحب…والله الا يبي التوفيق والرزق يبرررر بوالدددية…اللهم اعني على طاعتكك…
ع
عبدالله حمود عدد التعليقات : 75 منذ 12 سنة
اللهم أطل في عمر أمهاتنا على طاعتك
اللهم زد في برنا لهن و ارزقنا الجنة من تحت أقدامهن
آمين يا رب العالمين
ا
الزهراني عدد التعليقات : 46 منذ 12 سنة
إلى من ينبض قلبها بالحناان!
إلى صانعة الأنس والحيااة!
اللهم طول اعمار امهاتنا في طاعتك
وارزقنا بر والدينا والاحسان لهم
ربي ارحمهما كما ربياني صغيرا
التعليقات
الله يطول بعمر امي وابوي ويرزقني البر بهم يارب
ويصرف عني كيد من يعيقني عن برهم
ايش هذا !!!
موسيقى مع الموعظة ؟!
هداك الله
كل منا يعرف فضل والديه عليه، وكيف أن الشرع قد أمرنا ببرهما، وتقديمها في كل صغيرة وكبيرة، فهل يا ترى نعطيهما حقهما أم قد هجرناهما.. وعصينا الله ورسوله صلى الله عليه وآله وسلم قبلهما؟
لا زال السلف خير مثال وقدوة لنا، حيث عرفوا فضل الوالدين فتجنبوا العصيان، وعاملوهم برفق وإحسان، قطعوا مسافات البر، فنالوا من الله درجات الرضوان..
تعالوا فلننظر إلى صور من سلف هذه الأمة وبرهما لأبويهما، ونقارنهم بما نفعله مع والدينا..
ففي [بر الوالدين لابن الجوزي رحمه الله ص 52] أن أبرّ هذه الأمة بأمهما رجلان من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم:
(1) عثمان بن عفان.
(2) حارثة بن النعمان، رضي الله عنهما.
فأما عثمان؛ فإنه قال: ما قدرت أن أتأمل أمي منذ أسلمت, وأما حارثة؛ فإنه كان يفلي رأس أمه، ويطعمها بيده، ولم يستفهمها كلاما قط تأمر به، حتى يسأل من عندها بعد أن يخرج: ما أرادت أمي؟!
وفي [بر الوالدين للطرطوشي ص 66] أن حيوة بن شريح –وهو أحد أئمة المسلمين- يقعد في حلقته يعلم الناس، فتقول له أمه: قم يا حيوة، فألق الشعير للدجاج، فيقوم ويترك المجلس، ويفعل ما أمرته أمه.
وفي [صفوة الصفوة 1/822] عن محمد بن سيرين قال: بلغت النخلة في عهد عثمان بن عفان ألف درهم، فعمد أسامة إلى نخلة فعقرها فأخرج جمارها فأطعم أمه، فقالوا له: ما يحملك على هذا وأنت ترى النخلة قد بلغت ألف درهم؟ قال: إن أمي سألتنيه، ولا تسألني شيئا أقدر عليه إلا أعطيتها.
وفي [مكارم الأخلاق لابن أبي الدنيا ص 168] عن أبي هريرة رضي الله عنه أنه كان إذا أراد أن يخرج من بيته وقف على باب أمه فقال: السلام عليك يا أماه ورحمة الله وبركاته، فتقول: وعليك السلام يا ولدي ورحمة الله وبركاته. فيقول: رحمكِ الله كما ربيتني صغيرًا. فتقول: رحمك الله كما بررتني كبيرًا. وإذا أراد أن يدخل صنع مثل ذلك.
وفي [بر الوالدين للطرطوشي ص 65] قال بعض العلماء:
من وقّر أباه طال عمره، ومن وقّر أمّه رأى ما يسرّه، ومن أحدّ النظر إلى والديه عقّهما.
فقارنوا أيها الأحبة ما نحن فيه من عصيان، وما كان عليه السلف من إحسان، أسأل الله أن يوفقنا جميعا للبر بوالدينا وأن يجنبنا غضبهما ويهدينا إلى رضاهما.. آمين.
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم .
اتمنى كل شخص ابواه على قيد الحياة ان يقوم بهم على اكمل وجه
قبل فوات الأوان . قبل ان تتحسر على فراقهم وانك لم تقدم لهم شي من العون
الأب يا اخوان الكثير منى يركز على البر بي الأم وينسى الأب او يقلل من بره بي ابيه هذه غلط كبير .
جزا الله الشيخ خير الجزاء والله اللذي لا اله إلا هو ان اشد الندم يأتي لمن فقد احد أبويه وهم غير راضين عنه الأب وآلام مفتاح لباب الجنه رزقني الله وياكم برهم
لا اله الا الله
…اللهم احفضهم لنا…والله مايعرف قيمتهم الا الذي فقد حدا منهم…والله اعرف اشخاص الا متوفي امه او ابوه..يقول ياليت يرجعوا ليوم واحد بس…اللهم اعنا على بررررهم…وارحم من متوفى منهم…هم الا يستاهلوا الحب…والله الا يبي التوفيق والرزق يبرررر بوالدددية…اللهم اعني على طاعتكك…
اللهم أطل في عمر أمهاتنا على طاعتك
اللهم زد في برنا لهن و ارزقنا الجنة من تحت أقدامهن
آمين يا رب العالمين
إلى من ينبض قلبها بالحناان!
إلى صانعة الأنس والحيااة!
اللهم طول اعمار امهاتنا في طاعتك
وارزقنا بر والدينا والاحسان لهم
ربي ارحمهما كما ربياني صغيرا
العَيْـشُ مَاضٍ فَأَكْـرِمْ وَالِدَيْـكَ بِـهِ
والأُمُّ أَوْلَـى بِـإِكْـرَامٍ وَإِحْـسَـانِ
وَحَسْبُهَا الحَمْـلُ وَالإِرْضَـاعُ تُدْمِنُـهُ
أَمْـرَانِ بِالفَضْـلِ نَـالاَ كُلَّ إِنْسَـانِ
اترك تعليقاً