رصد فريق ” صدى ” الإعلامي المتواجد في معرض الرياض الدولي للكتاب مشاهداته لوقائع تكدس عدد كبير من الزوار حول منصه التوقيع ( رقم 2 ) أبان توقيع أحد المثقفين السعوديين على آخر اصداراته المقدمه للمشهد الثقافي , حيث بادر المؤلف بتخصيص ريع هذا الإصدار لصالح جمعيةالأطفال المعوقين في لفته أنسانيه تعد الأولى من نوعها في مثل هذه المحافل الثقافيه الدوليه.
الكتاب الموسوم بـ ” فرسان من عسير ” تحدث في ثناياه الدكتور صالح بن ناصر الحمادي عن تاريخ اجتماعي لعدد من أسر ووجهاء منطقتة في العهد السعودي كماتضمن لمحة عن بعض المواقف الانسانية لأمير منطقة عسير الحالي ,لتأتي هذه المبادره تزامنا مع قرب موعد أفتتاح المشروع الحضاري والانساني لهذه الفئة المعوقة برعاية أمير منطقة عسير وبحضور رئيس مجلس إدارة الجمعية صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن سلمان بن عبد العزيز غره الشهر المقبل .
من جانب متصل بوقائع معرض الكتاب المستمر حتى يوم الجمعه القادم,ألتمس فريق ” صدى ” أعجاب زوار المعرض لجناح جمهورية النمسا المشارك لهذا العام , حيث تواجد عدد من المسئولين ورموز الثقافة العربية والرموز الإعلامية في الجناح النمساوي للأطلاع على نسخة قديمه من القرآن الكريم مكتوبه على صفحات من الذهب , حيث ذكر المشرف على الجناح لوكالات الأعلام بأن نسخة هذا المصحف المذهب غير مؤرخ وغير معروف المصدر وباستخدام المميزات المختلفة الخاصة يتبين للمرء أن هذه النسخةمن المصحف الشريف مصدرها أما العراق أو إيران ويعود تاريخها إلى القرن الحادي عشر و ألحقت إلى أتباع الخطاط أبن البواب (403هـ /1022م) الذي كان يعمل في بلاط الخلفاء العباسيين في بغداد (750هـ / 1258م).
وأضاف المشرف بأن هذه السطور ليست المكان الفعلي للتحقيق في قرآن ميونيخ بل على الأرجح أود أن أصف المخطوط بالتفصيل دون توقع وصفاً كاملاً، وبالسؤال عن التاريخ وفي مقالة صغيرة وخاصية فريدة ومميزة استعمال الأوراق المطلية بالذهب كحاملة للنص القرآني، الملحق ما هو إلا أداه مساعدة لتطوير صفحات السور بدءا من النص.
التعليقات
الثقافه سواء كانت بالقراءه او بالاطلاع اشوف انها شي جميل ورائع في حياه الانسان (:
ونعم
معرض الكتاب الاختلاط بقوة الشرطه والهئيه لا حول لهم ولا قوة
والله مناظر يدمى لها القلب الزحام على اشده والنساء انواع الزينه الى كاشفه والى برمودا والضيق والمخصر الا من رحم الله والكتب تشكي وتأن ما احد يرفعها من مكانها
رحمت الهيئه لا حول ولا قوة لهم
اترك تعليقاً