كشف تقرير جديد، أن أكثر من 150 مريضاً بريطانياً استيقظوا خلال خضوعهم لعمليات جراحية خلال عام واحد رغم اعطائهم حقن تخدير، وفقاً لما نشرته صحيفة “ديلي ميرور” البريطانية.
وأكد المصدر أن 153 مريضاً استيقظوا من التخدير خلال العمليات الجراحية سنة 2011، وظل 46 واحداً منهم مستيقظين طوال العمليات الجراحية لعدم حقنهم بالكمية الكافية من المادة المخدرة.
وقال إن المرضى المتأثرين بما يُسمى حالة “الوعي العرضي” في العمليات الجراحية لا يستطيعون التحرك أو إصدار صوت حين يستيقظون، ما يعني أن الجراحين لا يملكون أية فكرة عن أوضاعهم قبل انتهاء إجراءات العملية.
وأضاف التقرير أن بعض المرضى يشعرون بألم حاد بعد استيقاظهم خلال العمليات الجراحية، في حين أن الغالبية لا تشعر بأي ألم لكن نصف المتأثرين بحالة “الوعي العرضي” يُعانون من مشاكل نفسية لاحقاً.
ونسبت الصحيفة إلى سارة نيوتون (32 عاماً)، التي عانت من “الوعي العرضي”، قولها إنها “شعرت بألم حاد في معدتها حين استيقظت خلال خضوعها لعملية جراحية ولم تتمكن من إبلاغ الجراحين بوجعها حتى انتهاء العملية لعدم قدرتها على ذلك”.
وأضافت سارة أنها “حاولت الحركة لكنها لم تستطع بسبب ارتخاء عضلاتها، وكان السبيل الوحيد أمامها لتجاوز هذه المشكلة هي حساب الغرز التي خاطها الجراحون خلال العملية”.
التعليقات
من حكم تخصصي فأن المريض لم يعطى جرعة كافية
السبب من كثرت الديون يفكر بالاجار والقرض وال وال وال الله يعين بس
شده الخوف لها تأثير
القهوه هي السبب كثرتها
عشان كذا البنج مايمسك في المريض
اهم شي يحسو بالألم والعملية ولا ؟
الله يبعدنا عن العمليات ومشارط الجراحين
هذا بسبب ادمان الكحوول اما موضوع التخدير ونسبه التخدير مو شي سهل صعب ودقيق جدا لدرجة لا جاءو يخدرون الشخص يقربون جهاز الصدمات وتخطيط القلب
بعضهم سبحان الله ما يستجيب البنج معه
اعتقد ان المنبهات كالادمان على القهوه بأنواعها
هو السبب
اترك تعليقاً