رفض السفير الاثيوبي في المملكة الاعتذار للشعب السعودي عند أحداث الشغب الذي قاموا بها اثيوبين خلال الاسبوع الماضي في حي منفوحة بمدينة الرياض . جاء ذلك خلا استضافته في برنامج لقاء الجمعة على روتانا خليجية مع الاعلامي عبدالله المديفر .
كما حدد أن عدد الاثيوبيين في المملكة وصل إلى أكثر من ( 500 ) الف اثيوبي في السعودية . وتم ترحيل العام الماضي الكثر من ( 50 ) الف منهم خلال العام الماضي وحدة ، كما اكد ان المحتجزين في الاستراحات ليسوا جميعاً اثيوبيين كون هناك الكثير من العرقيات الاثيوبيية تتشابة .
فيما اكد انه تم تسجيل حالات سرقة للنساء بعد أن قام الرجال بتسليم انفسهم .
فيما نفى ان تكون ايران لها أي صفقة خفية مع اثيوبيا حول نشر التشيع والتمدد في المنطقة وأكد ان اثيوبيا لا يوجد لها سفارة في إيران ، وأن اهتمام اثيوبيا ينصب في العلاقات الاثيوبية الخليجية ، أما التشيع في اثيوبيا موجود لكنه قليل ، وان هناك عدد من الديانات في اثيوبياء .
وعن تصنيع الخمور في المملكة التي يقوم بها اثيوبيين في السعودية الذي يحتلون المرتبة الاولى في تصنيع الخمور ، علق بأنهم ليس انهم أثيوبيين جميعا .
التعليقات
شيلوه بكرتون وعلى اول طياره الى بلاده مع قطع العلاقات الكاملة مع اثيوبيا الى الأبد .. وش نبي فيهم وش الخير اللي نرجيه منهم والله ماشفنا منهم الا الفساد والدمار وكثرة اللصوص وقطاع الطرق
انا استغرب الحكومه السعوديه شديده وقويه على السعوديين وطيبه ومتهاونه مع الغير
طيب ياسفير البلطجيه والفوضويين الارهابيين اللي ماتعرفه ولا تعلم عنه شيء ان ابناء بلدك لا اقول رجال بل اقول ذكورآ واناث البعض منهم حامل لمرض (( الايدز )) غربان بلدك طبقوا المثل القائل (( اذا جيت رايح سوي الفضايح )) وانا اقول لكم (( اتق شر من احسنت اليه)) اذا سافروا غربان الظلام الى بلدهم وكنسنا بلدنا من وساختكم وزبالتكم يا قتله سوف نعمل احتفالات ونقيم السهرات والليالي الملاح بخروج اخر اثيوبي ونتمنى ان يتم طردك ايها السفيه من بلاد الحرمين وانت لو تم الكشف الطبي عليك ولوجدوك مصاب بالإيدز او الزهري ولا السيلان لان كل اثيوبي يحمل بجسمه اوبئه وامراض متنقله كثيره واولها واخطرها كما قلت مرض الايدز وارجوا من حكومة خادم الحرمين ممثله بوزارة الصحه بأجراء تحليل لك اثيوبي وطريق الكلب على الجزار
شر البلية ما يضحك
شين وقوي عين
يا الجحش من شايف قذارتكم وش تسوي
المفروض هذا ابو دماغ ينقلع بعد معهم وش نبي بالسفاره حقتهم
ماعجبني الي اليماني خرج باشرفه وﻻ سوي مشاكل بس اقول ﻻزم اليماني يتعامل معامله خير هذي المعامله ويتم التفريق بين اليماني والجنسيه الاخره
اصلآ هو يبغى له ترحيل ع اقرب رحلة ل اديس ابابا ,
أنت يبي لك تررحييل ياولد الساحرره
لسنا بحاجة لإعتذار ذلك السفيه، بقدر مانحن بحاجة أن نكون قد تعلمنا من هذه المشكلة التي ستنتهي عاجلاً أم آجلاً بمشيئة الله ثم بعزم الرجال، ورب ضارة نافعة حتى نتعلم من أخطاءنا. إن التهاون والإهمال من جانب العديد من الجهات الرسمية هو سبب كل مايحدث، وحتى نضع النقاط على الحروف وبهدف الإستفادة من هذه الأزمة، لابد من الإجابة على هذه الأسئلة:
– كيف دخلت كل هذه الأعداد؟؟؟
– على مدى كم من الزمن دخلت هذه الأعداد؟؟؟
– أين الجهات المعنية من ذلك؟؟؟
– من الذي ساعد على نقلهم وتوزيعهم على المناطق وإيوائهم؟؟؟
– ماهي الأعمال والمهن التي كانوا يؤدونها وكيف سمح لهم بذلك؟؟؟
– أبن الأنظمة الرقابية عن ذلك؟؟؟
– إلى أين أنتهت المليارات التي كانت رصدت لأعمال تتعلق بتطوير فطاع الحدود؟؟؟
– لماذا كان بعض الأشخاص من بعض الجنسيات يهزأون عندما يتم ترحيلهم ويؤكدون بأنهم سيعودون خلال أسبوع؟؟
– لماذا بعض الأجانب من المقيمون بطريقة نظامية من جنسيات معينة يضحكون من موضوع تأشيرة الخروج والعودة!!! حيث يؤكدون عدم حاجنهم لمثل ذلك، فهم يخرجون ويدخلون البلد دون الحاجة لمثل ذلك!!!
– ماذا إستفادت الجهات المعنية وماذا إستفدنا نحن من هذه الأزمة؟؟؟
– ماهي الخطوات اللاحقة التي ستتم لمعالجة ذلك القصور المتعدد لضمان عدم تكرار مثل تلك المشكلة وصولاً للهدف الرئيس وهو نحقيق الأمن والأمان لوطننا.
اللهم اجعل هذا البلد امنا مطمئنا ووفق رجالاته لما تحب وترضى.
لاتعتذر طال عمرك
نحن من يعتذر لسعادتكم ولشعبكم الأبي
وليش اصلاً تعتذرون ماسويتم شي خطأ
يعني علشان الخمور والدعاره والسحر والفوضى والشغب والقتل وترويع الآمنين
والسلب والنهب وتهديد أمن البلد !! تعتذرون لالالالالا ماهو معقوله وهذا إجحاف في حقكم ويعتبر ظلمكم من طالب بإعتذاركم
آآفا عليك بس. رايتكم بيضاء زي وجيهكم والخطأعلينا نحن طال عمرك ماتركنا لكم المجال في إحتلال بلدنا ولا تركناكم تسلبون وتنهبون وتروعون الآمنين وتقتلون وتسفكون الدماء ولذلك وجب الإعتذار لكم
بالله وش ترجون من هذا السفير ياخي اسحبو سفيرنا من عندهم وطردوه يعني بنموت اذا راحو ياخي احنا متنا وهم معنا اطردوهم شعب مجرم
اترك تعليقاً