كشف عددٌ من المحاميات الحاصلات على رخصة مزاولة المهنة مؤخراً، أنه تم إجبارهن على اصطحاب محرم في كل جلسة، للتعريف بهن قبل الشروع في الترافع عن القضايا.
وقال عددٌ منهن، إنه يتم وضع العراقيل أمامهن بإجبارهن على إحضار معرفين لهن في كل جلسة، على الرغم من أن وزارة العدل هي من سمحت لهن بممارسة المهنة، ورغم تأكيداتها بأنه لا وجود لأية تحفظات من قبل القضاة في التعامل معهن، حسب قولهن.
وأشارت إحداهن، وفقاً لـ “الوطن”، إلى أنها تعرضت للطرد من قبل أحد القضاة في جلستين، حيث رفض القاضي دخولها دون سبب مقنع، متابعة بأنها أجبرت على إحضار محرمها للتعريف بها في كل جلسة، حسب قولها.
وحسب المحاميات، فإن القضاة يرفضون دخولهن الجلسات رغم حملهن بطاقات هوية وطنية، بحجة إحضار محارمهن لمعرفة إذا ما كانت المحامية هي صاحبة الهوية التي تحملها أم لا، حيث لا يوجد موظفات للتحقق منهن، وهو ما يجبر المحامية لإحضار محرمها للتعريف بها في كل جلسة.
التعليقات
سمحو للبنات بالاختلاط بالمولات والأعمال ودشرو
عندنا بنات للأسف غير بنات العالم كله
من تجيها فرصه للعمل المختلط تنحرف
ياناس فكونا من هالبنات وشغلو اجنبيات بالأسواق لأنهن مايعرفن شئ اسمه انحراف
ليه هيه صغيره عشان تجيب محرم والى ماتعرف في اوربا والدول المتقدمه الحاميه تقعد مع القاضي ويتقابلون برى ويكونو اصدقاء عشان يدرسون القضيه من جميع النواحي وكمان نقدر ننتج قضاه ومحامين من نفس بائة العمل ونطور ويصير فيه احتكاك يزيد الخبره ويصير عندنا اطفال شرعيين واطفال غيرشرعيين والخلق الثالث ونخترع الرابع ياعيني على التقدم الله هم امتني قبل هذى اليوم
وشفيهن عليهن المعتاد ان المحامي رجال هو اخبر منهن خلن ببيوتكن استريحن حن حن حححححححححح
تخلف ….؟
ليش التعقيد .. بكل بساطة وضع بصمة عند مكاتب القضاه مربوطه بنظام رخص المحامين والتأكد من هويتها
واذا مو عاجبينكم من البداية ليش رخصتوهم !!
صاكين عليهم صك
اترك تعليقاً