وصف الرئيس العام لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر الشيخ الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ البلاغات الواردة حول حالات التحرشات في المستشفيات بأنها نادرة، وقال مجيباً على سؤال حسبما جاء في صحيفة “الرياض”: “هناك تحرشات بسيطة تحدث ويتم التواصل مع الوزير والمسؤولين بوزارة الصحة عند ورودها سواء من قبل العاملين أو عند وجود خلل بمستشفى معين أو من مراجع فيتم معالجتها فوراً، عبر الهاتف بدون مكاتبات”.
وتابع: “الوسط الطبي أرقى وأسمى من هذه التجاوزات، فالناس تسلمهم أرواحهم فلا اعتقد خيانتهم بأعراضهم.. والنادر لا حكم له”.
جاءت تصريحات “آل الشيخ” على هامش مراسم توقيع وزارة الصحة والرئاسة العامة لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر أمس على مذكرة تعاون تهدف إلى تعزيز جهود الجهازين في خدمة المجتمع وتحقيق التكامل المترجم لتطلعات وتوجيهات ولاة الأمر يحفظهم الله، ونشر وترسيخ أهداف كل من الطرفين في ضوء تعليمات الشريعة السمحة.
التعليقات
إذا كان الإسلام جاء بحفظ الضرورات الخمس وقدم العلماء حفظ العقل على العرض وها نحن بثقة عمياء تملئها الغفلة والغباء وانعدام للمسئولية نسلم فلذة أكبادنا للفضائيات والتقنيات الحديثة فهل سلموا من التحرش الفكري ..؟؟
فلا غرو أن نهمل النظر في مثل هذه الأمور وننظر إلى نتائجها بسذاجة وسطحيه قاتلة .. وماذا سيكون حال المرأة بانعدام الرقابة الذاتية وضعف الوازع الديني في وسط يعج بالاختلاط ولم تسلم ممن حولها بوصفها بالرجعية لحثها وتشجيعها على ارتكاب المعصية و إقامة العلاقات المحرمة ..؟؟ وهل من هم في الوسطى الطبي معصومون من الزلل والخطأ خصوصا أنا لتحرش الجنسي يوجد في كل مكان يتواجد فيه العنصر النسائي بكثرة .
انت احد امرين ياتبي تستر وهذ ماهو كلام ستر
او رجال لك هدف بالاختلاط
والله اعلم لكن مثل ماقال اخوي نواف
بالقبر ماحد ينفعك
اكيد ان المستشفيات مافيها تحرش
لاكن الوضع على عينك ياتاجر
وماخفي داخل غرف المستشفى
وفي السكن
غير المراجعات اللي ماعندهم لاموعد
ولا مرض
لا لا لا ………. ابشرك الامور بخير دام مافيه شكاوي
اهم شي كثرو شوي من موضوع الستر لان الوضع
انفلت
كيف تحاكمون البنات المسكينات اللي يتمشون في استراحه
او قي شقه او شاليه مع بشر زيهم حتى لوكانو رجال من جد
الستر ثم الستر ثم الستر
انت يارجال هدفك هو هدم الاسلام والهئية وخالد ومتعب ماراح ينفعوك في القبر يامسكين اللي نشوفة بالعين في المستشفيات شي يدم القلب
اترك تعليقاً