اعتمدت المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني 7 اشتراطات للراغبين في الاستئذان من الدوام الرسمي من مدربي الكليات التقنية، بهدف عدم تأثر سير العملية التدريبية.
وطبقا لمعلومات بحسب “الوطن”فإن من ضمن الاشتراطات التي وضعتها المؤسسة، “ألا تتجاوز مدة الاستئذان لبداية الدوام ساعتين، وأن يتم توضيح سبب الاستئذان”. أما الشرط الثاني فينص على أن “يبدأ الاستئذان لنهاية الدوام بعد الساعة الثانية عشرة ظهرا وقبل هذا الوقت يعتبر إذن بداية الدوام، ولا يتم اعتماده كاستئذان نهاية الدوام”.
واشترطت مؤسسة التدريب التقني لحالات الاستئذان “ألا تتم الموافقة لإذن بداية أو نهاية الدوام إذا تجاوز أربع ساعات”، فيما يشترط الحصول على موافقة الرئيس المباشر عند تقديم طلب الاستئذان عن طريق بوابة الموظفين، ولا يسمح بالخروج قبل الحصول على الموافقة.
ومن ضمن الاشتراطات “ألا تتم الموافقة على طلب الاستئذان بداية أو نهاية الدوام إلا في الحالات الطارئة والتي تستدعي ذلك”، وألا يتجاوز عدد مرات الاستئذان شهريا للمدرب أو الموظف ثلاث مرات فقط، وعدم قبول الرسائل النصية لطلب الاستئذان، ويتحمل المدرب أو الموظف مسؤولية عدم الموافقة على طلبه.
واعتبرت المؤسسة أن تلك الاشتراطات، تأتي إلحاقا للتعميم المنظم للإجازات الاضطرارية والمرضية ومكملا لها. وعللت تلك الاشتراطات لبدء تطبيق بصمة المؤسسة وربطها مباشرة ببداية الفصل التدريبي الثاني، بغرض تقيد بعض المدربين والموظفين بآلية طلب الاستئذان.
التعليقات
المدربون رفعوا للموسسه والاداره اعتراضاتهم علًى نظام الحضور بواسطه البصمه من اول تعميم بالغاء التوقيع الورقي و قد تجاهلت الموسسه ما رفع لها من قبل المدربين و احتقرت مطالبهم و اوغلت في الانتقام منهم لاعتراضهم على البصمه مع اقتناعهم بان نظام البصمه لا يناسب الكليات التقنيه تماما و هذا مادعى الجامعات و التعليم العام الًى عدم اعتماده ولكن الغفيص ابى وانكر و اصر على تطبيقه مع العلم ان المستفيد من هذا النظام هم المتسيبون و غير الجادين اما المنتظمون باعمالهم و المخلصون هم المتضررين من هذا النظام ومع ذلك تم الخصم على المدربين المعترضين و ضحك عليهم المتسيبيين تبا تبا
اعتقد ان مثل هذه الضغوط تنعكس سلبا على اداء وجودة التدريب
يجب ان ينصب الاهتمام بالمناهج ونظام التدريب والاهم ان تصدر القرارات من واقع الميدان بعد دراسه وليس من اشخاص جالسه بمكاتب
عبث بمقدرات الوطن وتضييع لمستقبل شباب الوطن باموال الوطن والله لو كان هذا التدمير للشباب من قبل اعداء الدين والدوله وباوالهم لكان له مبرر اما ان يكون بسواعدنا واموالنا وتحت ناظرنا فهذا شيئ عجيب الاعجب صمت ولات الامر عن هذا التدمير وهذه المؤسسة التي تخصصت بتصدير البطالة المزمنة
تخبطات في النظام وعدم اهتمام بالمخرجات !!!
حرب قائمة بينه وبين المدربين !
وكأن الغفيص لا يوجد غيره في هذا البلد !
من علامات الرجعية والتخلف في دول العالم الثالث ان تجد التشدد الآني بينما مستقبلهم ففي الحضيض وعلى العكس تجد المؤسسات المتطورة في الدول المتقدمة تتيح حريات اكبر وتكسب التافس المستقبلي.
آه كم ارى من علامات الرجعية والتخلف باسم التشدد في بلادنا ومن اولها التشدد في تلقين الطلاب في التعليم العام
الرجال مخابر وليست مظاهر والتعليم مخابر وليست مظاهر والموظف مخبر وليس مظهر
نريد كسب مستقبلنا لا وقتنا الآني الذي يوحي بعكس المستقبل…. هذه هي معادلة التطور التي نريدها وتعطى حريات للمعلمين والمدربين لكي يبدعو
هذي المؤسسه ضايعه ولا عندك احد ، والتدريس فيها ضعيف جدا والمدرسين نايمين لانه يوجد فيها مشاكل كثيره بين الغفيص والمدرسين ،،
كيف تبون الموظف مجتهد ونشيط في عملة والبسمه ما تفارق وجهه وهو داخل السجن من الصباح الى بعد الظهر ليش كل هالشروط مدام الموظف مجتهد في عملة ومحافظ على وظيفته الا اذا انتم تحاربونه لكي يترك وظيفتة ورزقه تحياتي للمرضى النفسيين
حسبي الله على الظالم
كم لهم يطالبونك بحقوقهم من المؤسسة وانت قاعد لهم يالغفيص
اترك تعليقاً