أظهر مقطع فيديو تناقله عدد من مرتادي مواقع التواصل الاجتماعي قيام مجموعة من الشبان السعوديين بإعداد مقلب على طريقة الكاميرا الخفية، أثار فزع المارة وتسبب باحتمالاتٍ لتعرضهم لمخاطر.
وأبرز المقطع بعض الشباب يتقمصون دور عصابة تداهم تجمعات شبابية ويقومون بإطلاق النار عليهم من مسدسات هوائية فارغة من الرصاص، بهدف رصد ردود أفعالهم وتصويرها عبر سيارة أخرى تابعة لهم.
وفيما أوضح مبتدعو الفكرة أن المقطع كان لـ “الفلة والوناسة” إلا أن كثيرا من المعلقين على الفيديو أبدوا استياءهم من الفكرة وتنفيذ المقلب الذي بدا مثيرا للهلع ومرعبا لكل من تعرض له.
وتساءلوا عن رد الفعل المختلف الذي كان هؤلاء الشبان ينتظرونه من المجتمعين حين يرون من يطلق عليهم النار، لافتين إلى عدد من المخاطر كان من الممكن أن يتسبب بها هؤلاء كأن يكون بين المتعرضين للمقلب مرضى بالقلب أو أن يصابوا بأذي أو يتسببوا به لآخرين خلال هروبهم من الموقع.
وطالبوا بضرورة التصدي لمثل هذه التصرفات، خاصة أنها قد تشجع بعض المراهقين على محاكاتها أو الإقدام على ما هو أخطر منها.
يذكر أن هذا المقطع أعاد للأذهان فيديو مشابهاً اشتهر باسم “مقلب الجثة” الذي صوره عدد من الشباب بإلقاء جثة مفبركة على جنبات الطريق على مرأى من المارة بحجة رصد ردود أفعالهم وكيفية تعاملهم مع موقف كهذا.
http://www.youtube.com/watch?v=-9Ns_rU7ewo
التعليقات
والله ثم والله لو انكم لقيتو شباب على بالي كان راحتو ملح ……لازم يطبق فيهم حد الحرابه مافية كلام ….من جد شباب الشغالات صدق حسبنا الله ونعم الوكيل عليكم طيب يا حيوانات لو لقيتو ناس عندهم القلب ومات ايش تعملون وقتها ابي امي ابي ابويه وقتها كذا
هذا ارهاب مائه بالمائه ويجب القبض عليهم — لان معنة الارهاب هو كل عمل ينتج عنه اجرام بحق مجموعه مواطنين — وما قان به هؤلاء عياره عن ارهاب
طبقوا فيهم حد الحرابة هذا نوع من أنواع ترويع الآمننين حتى يكونوا عبرة لغيرهم
رائعي المقطع على الحرام لو تسويه فيني لا اخلي امك تبكيك باقي عمرها .
ياحليل جيل الشغالات حليلاه … أجل (ايش هادا يا دحوم؟) هذه اخرتها
يجب القبض عليهم ومعاقبتهم مثل ما قال ملاحظ
لترويعهم الامنين
ولو افترضنا وجود شخص مريض بالقلب بين هؤلاء الجالسين وتوفي
فما فائدة الهرطقة والحركاتت الصبيانية هذه
الله يصلحهم يقلدون على الكاميرا الخفيه ….على بالهم انها خفيه وهي تمثيل في تمثيل
هذا ترويع للآمنين ويجب القبض على هؤلاء المراهقين ومعاقبتهم
اترك تعليقاً