الاعداد السابقة للصحيفة
السبت16 نوفمبر

وزارة الإسكان تعتزم إنشاء شركة لأغراض السكن

منذ 11 سنة
9
3863
وزارة الإسكان تعتزم إنشاء شركة لأغراض السكن
عبدالعزيز البريدي

كشف وزير الإسكان الدكتور شويش الضويحي، عن عزم الوزارة إنشاء ذراع تنفيذية من خلال شركة لأغراض السكن، وذلك لتوفير المزيد من المرونة لتفعيل وتوسيع الشراكات مع القطاع الخاص.

وقال الضويحي خلال ترؤسه وفد المملكة المشارك في أعمال “المنتدى الحضري العالمي”، المنعقد حالياً في برلين، إن الوزارة تقوم حالياً بتنفيذ الإطار التنظيمي الملائم لتنظيم آليات الشراكة مع القطاع الخاص، وتقديم مجموعة من الحوافز، التي من شأنها تشجيع القطاع الخاص للدخول في هذه الشراكة.

وأوضح أن الوزارة تعمل على خلق بيئة عمل أكثر ديناميكية تسمح بتسريع تسليم المساكن بأسعار معقولة سواء على الأراضي المملوكة للدولة أو على الأراضي المملوكة للقطاع الخاص.

التعليقات

ا
اتفاقي الدمام عدد التعليقات : 2401 منذ 11 سنة

بلى شركات وطنيه بلى غش بلى فساد بلى سرقات كفايه شبعنا ظلم وتظلم وقهر الشركات الوطني فاسده سروقين كفا يه وحدات أسكان مواطنب جازان كان الله في عونهم أوجعت قلوب الناس بعد أنتظار بيت العمر وربما تحاوز رب أسره المنتظر للفرج الستين عام من العمر لنتظار هذه الوحده ويتفاجئ ببيت معطوب مغشوش بالتنفيذ والتشطيب شاهدنا معانت المواطنين والمساهد المؤلمه عبرقنات تلفزيون لعربيه أطلعنا على المأساه ورأود الجميع الخوف والقلق من مستقبل ألأيام المبقبله المؤسسات الوطنيه للأسف لبست طنيه بل الحراميه ليس من المعقول أن بصدق العقل تلك المشاهد لوحدأت مواطني جيزن ومن غير الممكن أو تتخيل تلفيات بهذا الجم في مسكن مواطن جديد ه يتلف بهذه السرعه بعد خمسة شهور من أستلأم المواطن للسكن وهذه ليست أقوال تلفزيزن العربيه بين الفضائح في جولته للمشاهد وشاهدنا تسربات الأمطار ومتلأ الغرف بالمياه وتفكك ألأبوأب والبلأط وتساقط مغاسل الحمامات وأحوأض المياه هذا تنفيذ شركاتنا ومواسساتنا الوطنيه الوطنيه

ا
الظامي عدد التعليقات : 783 منذ 11 سنة

والله ياشويش ماشفنا من وزارتك الا الكلام وبس

ف
فاطمة سعيد عدد التعليقات : 52 منذ 11 سنة

خطوه ممتازة ياوزارة الاسكان اشراك القطاع الخاص في مشروع الاسكان لانه سوف تسرع وتيرة تسليم الواحدات السكنية للمواطنيين بدل الانتظار سنوات طويلة في انتظار القرض او السكن وحتي فرصة ممتازة لشركات المقاولات الصغيرة والمتوسطة المشاركة في هذا المشروع الكبير الحيوي التي تهم شريحة كبيرة من المواطنيين

ا
الزاجل عدد التعليقات : 142 منذ 11 سنة

شوفوا ياجماعة ، اذا جاكم الوزير او المسؤول كثير قرق وتصريحات وبنسوي وبنسوي ويتكلم انه بيحل مشاكل المواطنين ، اعرفوا انه داج خراااط ماهو مسوي شي ،يدور تجديد اربع سنوات وزير . خطة ذي يعطيك وعود عشان المعازيب يرضون علية ويمددون له 

م
مهموم في ايجار عدد التعليقات : 3 منذ 11 سنة

لاشفت وجهه في التلفاز ولا الصحيفه والله ادري وجهه ماهو وجه خير كم مره يوعد الشعب راح تزين في الوقت الفلاني وانت نصاب والله ماعندك سالفه وعد الحر دين ولا ماتعرف ان وعد الحر دين انت كذبت في الاوله تبي نصدقك في الثانيه اقول باب قصدي باب الخيمه مناك افهم يافهيم

ا
الهامور888 عدد التعليقات : 160 منذ 11 سنة

اقول الحمد لله رب العالمين ولا نلجا الا له سبحانه وهو اعلم بالامور
كلها والله اني لان اسامح احد يوم الحساب عند ملك الملك ان شاء
الله وبيكون رصيد لي من الحسنات وما شفناه من معناه وظغوط اصحاب
الاملاك وما عنيناة من سلف وقروض عشان نئمن السكن لابنائنا ونحن
من بلد الحرمين واغني دولة بالعالم وما اقول الا حسبي الله ونعم الوكيل
في كل مقصر في حقوقنا نحن ابناء الوطن

ح
حسن الزهراني عدد التعليقات : 88 منذ 11 سنة

المفروض الدولة تدفع الايجار للمستأجرين من مواطنيها الى ان يتم تامين مسكن يتملكه . الدولة غنية و المواطن يستحق النظر اليه بشي من المسئولية يا مسئول.

ا
ابوقرناس الدرعيه عدد التعليقات : 253 منذ 11 سنة

شكلهم بيستوردون اراضي من اوربا ……. يعني تطلع خضراء بس اكثر الناس بيحولونها زراعيه ارض خصبه ؟؟ الاسكان بترفه المواطن شي عجيب
الاصحيح كيف اراضي الصين ان كان الاسكان استوردة ارض صينيه مااحد اخذها لاتورطون بس كيف بيجيبونها

م
محمد الصالح عدد التعليقات : 75 منذ 11 سنة

ربعنا لتطويلها وهي قصيرة والعكس واللك

يا معالي الوزير تراها سهله جدا

أراضي المنح وخاصة في المدن الكبيرة سفلته وماء وكهرباء ومدارس ومستشفى ومساجد وقرض الصندوق العقاري وبتنتهي بوقت قصير وانت يا معالي جالس في مكتبك

وبلاش مؤتمرات واجتماعات ومشاورات وفلاشات ومعارض وتصاريح لا تودي ولا تجيب

ترى الناس ملوا وهرموا وزهقوا وطفشوا وماتوا يا معالي الوزير

منح شرق الرياض فاضيه وخاويه والناس تداوم يوميا للرياض من رماح والعكس نساء ورجال

منح الخير كذلك ومنح عريض وغيره وغيره

اترك تعليقاً