أكد الأمير تركي بن عبدالله أمير منطقة الرياض أن العقاب ليس غاية بحد ذاته، ولكن الغاية هي التهذيب والإصلاح للتعايش مع المجتمع، مشدداً على أهمية التعاون بين كافة الأجهزة الحكومية.
جاء ذلك خلال زيارته اليوم (الأحد) للرئاسة العامة لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ولقائه رئيسها العام الشيخ عبداللطيف آل الشيخ وتدشينه وحدة مكافحة الابتزاز بمقر الرئاسة، منوهاً بما حققه جهاز الهيئة من إنجازات أهلته للحصول على جوائز عالمية.
وأشار أمير الرياض إلى أن شهر رمضان على الأبواب، وهو شهر قد يشهد بعض الممارسات الخاطئة في الأسواق أو غيرها لا سيما أن المجال مفتوح لدخول الشباب للأسواق، مؤكدا أنه “لن يكون هناك أي تراخ أو تساهل مع من يسيء لأمهاتنا وبناتنا وأخواتنا ممن يرتدن الأسواق”.
التعليقات
ايه خير ان شاءالله
اميرنا وحبيب اهل الرياض يااولد حبيب القلوب ابو متعب
اول شي خلوا البنات يلتزمون بالادب والشرف بعدين حاسبوا اللي يخطي عليهم … لأن المال السايب يعلم السرقه
اهلآ بقائد الــ F15
والله المشكله في البنات ومن يقول لا تدخلون شباب انت ماشفت البياعين وش يسوون يعني انتم عندكم عقدة شي اسمة سعودي وبس
الله يسترنا بستره
انا ارى ان البنت خصيمة نفسها والله جل في علاه قال في كتابه ( والزانية والزاني) لماذا بدأ المرأه على الرجل؟؟ لان بوادر الفتنه والزينه تاتي من المرأه ، فلو صانت كل مرأه نفسها وحافظت على سترها لم يتعرضها احد من الشباب الطائش
شكراً لكم
البنات بالأسواق أكيد لهم حاجه لان السوق كل اللي موجود فيه أغراض نسائية والمكان كله عوائل بس الشباب مالهم اي غرض او حاجه بس يجون عشان ياذون بنات خلق الله ياليت يتم منعهم مع اني أشوف الأمن يطردون شباب كثير وهذا شيء حلو ويشكرون عليه بس بعد لازم يركزون على مواقف المولات لان فيه شباب ياذون العوائل بالكلام ورفع الموسيقى وأحيانا الرقص وهذا شيء منكر من المنكرات اللي لازم الكل يحاربه والله يوفقكم في كل خطوة فيها خير لبناتنا وامهاتنا الله يستر عليهم يارب
جزاك الله خير
الله يعطيك على قد نيتك
اترك تعليقاً