اعتبر عضو هيئة كبار العلماء الشيخ عبدالله المنيع، أن استخدام لعبة “بوكيمون غو”، يعد خيانة للوطن، إذ أنها تضر بالأمن الوطني وتهدف إلى كشف مواقع سرية، وفقاً له.
ونوه الشيخ المنيع إلى ما أقرته هيئة كبار العلماء من عدم جواز لعب “بوكيمون غو” لاشتمالها على محاذير شرعية، وفقاً لـ”عكاظ”.
يشار إلى أن اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والافتاء نشرت على موقعها الإلكتروني مؤخراً فتوى صادرة في عام 1421هـ، حول تحريم اللعبة والتي جاء فيها: “لعبة بوكيمون حرام لاشتمالها على عدة محاذير شرعية كثيرة، مثل الشرك بالله والاعتقاد بتعدد الآلهة، والقمار والميسر، وترويج نظرية الكفر شعارات الكفر والدعاية لها، وترويج الصور المحرمة، وأكل المال بالباطل”.
و”بوكميون جو” عبارة عن تطبيق على الهواتف الذكية، يقوم على بحث اللاعبين عبر المواقع في العالم الحقيقي لإيجاد شخصيات “البوكيمون” الظاهرة عبر شاشات هواتفهم، وقد لاقت اهتماماً محلياً وعالمياً واسعاً، حيث تم تحميلها ملايين المرات في فترة وجيزة.
التعليقات
الاستخبارات هم ادرى بذلك ، بامكانهم حجبها نهائيا واستخدام خبراء تقنية لذلك، وارجوا ان تكون هذي الامور تابعه للمختص وليس لرجل دين
سبحان الله. المطاوعة اصبحوا هم اهل الذكر حتي في البوكيمون. اللجنة الدائمة للبحوث الشرعية والافتاء ذكرت قائمة لاسباب تحريمها، الا انها لم تذكر مسألة خيانة الوطن وكشف المواقع السرية. اليس في اخفائهم لذالك السبب الجسيم خيانة للوطن في حد ذاته؟ ام انهم يظنون ان عقول الشعب السعودي بحجم عقولهم ويمكن اللعب بها كيف شاؤو تحريما وتحليلا؟ اللهم لا شماته
حرر الرد
نحنو ارقى من ان انرد على تعليق السفها الجهله الصاقطين الشاذين وتعليقاتهم المريضه التي تثبت انهم اقرب لما ذكرنا
اخ سبع الليل،
في شي مخترعينه من زمااااان اسم أقمار صناعية تجسسيه” طبعا تجسس على دول كبار” يعني يقدر يعرف مقاس بلوزتك و هو في امريكا ، ولو فيها هذاك الخطر كان روسيا و الصين منعتها. فهمت يا ابو جهل،،
اتمنا من مشايخنا عدم الاستعجال و الجهل بالتكنولوجيا ” اقرو شوي، اسالو اهل الخبره ”
و اخيراً
هههههههههه
هههههههههه
كلام الشيخ صحيح ميه في الميه يشهدالله نيها مصايب وخيانه لامن الدوله ومواقعها العسكريه والامنيه لاكن مانقول الا لعن الله مخترعها ولاعبها ومروجها ومتداولها والمفروض تحجب وتلغى وينزل اشدالعقاب والجزاء الرادع حتى لو وصل الى القصاص يقص وينفى من الارض وله الخزي والعار في الدنيا والاخره
هههههههههههههه
اترك تعليقاً