ذكر مختص في الشأن السياحي أن ثمة عدة عوائق تقف أمام تفعيل السياحة الداخلية في المملكة، واجتذاب المواطنين والمقيمين إليها،وتجعلها في خطر، لافتاً إلى أن أبرز تلك العوائق هو عدم توفر البنية التحتية للسياحة، والارتفاع الكبير في أسعار الفنادق والمطاعم والمرافق السياحية، إلى جانب قلة عدد المنتجعات السياحية.
وأشار إبراهيم بدر، إلى أن ارتفاع الأسعار بشكل غير مقبول بات سمة ظاهرة في السياحة الداخلية، إضافة إلى أن غالبية المواطنين المسافرين للخارج، يمتلكون منازل بعدة بلدان عربية وأوروبية.
وفي وقت أكدت فيه مصادر بقطاع السياحة تراجع أعداد زوار الطائف خلال صيف هذا العام بشكل كبير، طالب رئيس الغرفة التجارية بالطائف الدكتور سامي العبيدي، بتضافر الجهود لتنمية السياحة الداخلية، منوهاً إلى عدم وجود شركات متخصصة تتولى الارتقاء بالسياحة الداخلية.
التعليقات
إضمن سياحة مستدامة على مدار العام وبعدين تكلم عن إرتفاع الأسعار مع العلم والله أنه لاناقة لي ولا جمل وأنني لم أستطع قضاء إجازتي في أي مكان في الدنيا وإني جالس في بيتي بالرياض ولكن الحق يجب أن يقال , فترة السياحة عندنا ثلاثة أشهر كأقصى حد وتسعة أشهر مغلقة فكيف يستطيع أن يستعيد صاحب الشقق تكاليف التشغيل فقط خلاف الأثاث الذي مع الأسف يحوله بعض المستأجرين إلى مايشبه العصف المأكول وتكسير الدواليب والمغاسل وصنابير المياه تقول إن االعض جاء يسوي غزو مع الأسف وأقربها الإستراحة اللي شفتوا آثار تدميرها في هذه الصحيفة , ثقافتنا محليا مع الأسف ليست ثقافة سائح محترم بل همجي متخلف لايردعه شيء حتى المنتزهات والغابات لم تسلم من بعض الهمج ولهذا لايمكن أن نحلم بسياحة نظيفة وبعض السائحين بيئة قذرة متنقلة ويتشرط بعد
اترك تعليقاً