أعلن المتحدث الرسمي باسم وزارة الثقافة والإعلام أنس القصير، اليوم (الخميس)، عن إحالة الوزارة كاتب “المقال المسيء للسعوديات” إلى لجنة النظر في المخالفات الصحفية.
وأوضح أن قرار الوزارة جاء بعد تلقيها شكاوى من مواطنين ومواطنات على كاتب المقال الصحفي تركي العواد.
وكان مغردون قد شنوا هجوماً حاداً على الكاتب، كما أعلن الكاتب عن اعتذاره عما بدر منه طالباً الصفح والعفو.
التعليقات
لماذا ندس رؤسنا في التراب ونتجاهل سلبياتنا وندعي بأننا احسن الناس ولايجد لدينا اي عيوب او أخطاء ( الاعتراف بوجود المشكلة نصف الحل ) نعم هناك أصناف في مجتمعنا ينطبق عليها ماذكره الكاتب ونعايشها يوميا ولدينا درباوية ولدينا مدمنين وشواذ … الخ كما في كل المجتمعات .
علما ان هناك بنات عار في المجتمع
لكن للأسف محسوبين علينا
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم .
اللهم صلي وسلم وبارك على نبينا وحبيبنا وقدوتنا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين .
يجب احالته للشرع والحكم عليه لتأديبه وابعاده عن الاعلام
يجب احالته للشرع والحكم عليه لتأديبه وابعاده عن الاعلام
الحين مايستحي على وجه .ا لبش تتهم الامهات
والاب وين دوره بالتربيه ..
الله يبشركم بالخير لانه بصراحة كثر السب والشتم والقذف ببنات الوطن ولابد من الحزم معهم كل واحد يحفظ لسانه
كل حدث سيّء في حياتك فيه لُطف خفيّ ، لاتدركه غالبًا إلا إن تمعّنت قد لايعجبك أو لاتتفق معه لكنه : يبقى خيرًا لك لأنه قُدّر لِحكمة.
كتب و سب و شتم و بعدين يعتذر ……………………. حتي و أن اعتذر يجب معاقبتة حتي لا يستغل قلمة في كنابة ما يسئ للمرأة السعودية ……. فالكتابة امانه و هو خانها
عمل جريئ وفي محله. هذا الكاتب ليس من مواليد كاليفورنيا او نصراني تربي في بيئة منحازة ضد نساء المسلمات والسعوديات حتي يكون عنده اختلال في الفهم، ثم يعتذر بعدما قدم الي المملكة وتبين له الحقيقة.واعتذر علي اساءاته السابقة قبل ان يفهم الحقيقة. في تلك اللحظة نقبل الاعتذار ونعفوا ونصفح. اما ان تاتي الاهانات والشتائم من مواطن سعودي وُلد وترعرع في المملكة وتربي علي ايدي امهات سعوديات ثم يرمهن بانهن لا يلدن الا درباويين ومتعاطي الخمورالمخدرات، او انهن لا يحسنن في تربية اولادهن ، هذه فعلا رمية كبيرة ، اقشعرت منه جلدي وريحة مقالته العفنة التي اصدرها في المملكة عبرت الحدود والقارات حتي ازكمت انوفنا في الينوي. كفؤ يا وزارة الثقافة والاعلام.
اترك تعليقاً